*‘،،
يـَـآ أمــّـة ضحِكَتْ مِنْ جهلـِـهَآ الأممُ ،،
للأسَفْ الشَديدْ نرىْ وآقعنـَـآ بعقولنـَـآ فنخجلْ ،، ونرآهـُ بعـَـآدآتنـَـآ فنفخَرْ ،،
مجتـَـمعٌ لآيرحَمْ وبرغمْ أن الإنســَـآنْ خلقْ وهو غيرْ مـَـعصُومْ مِنْ الخطأ ،، وتعلمنـَـآ بأنّ الله يقبلُ توبةَ العبدْ إذآ أذنبْ ،،
ولكِنْ مــَـآنرآهـُ هوَ مـَـآلمْ نتعَلّمهُ ،، جهلٌ في التعـَـآملْ وإدرآكٌ للخطأْ وتغــَـآفُـــلْ ،، مجتَمعُ يقــدّسُ
الذكرْ ويفرحُ بمولــِدهـِ وعلى العــكسِ تماماً معَ الأنثىْ ،، وربّ أنثى كـَـآنتْ أفضــَـلْ مِنْ الذكرْ عقلاً
ومنفعــةً ،، فعندمـَـآ يخطئ الذكَرْ قآلوْآ ( هذآ مرآهِقْ الله يهديهْ زوجوهـْ ويعقلْ ) ،،
وتخطئ الأنثىْ وتقُومْ القِيــَـآمةْ (أقتلوهآ ،، وإصلبوهآ ،،) ولو تسنى لهُمْ لقطّعوآ أيديهـَـآ وأرجلهـَـآ مِنْ
خِلآفْ ،،