رد: ][.: النِهَآيَة عِندَ آللآ نِهَـآيَة :.][
:
/
جَآءَنِيْ ذَآكَ البَريءْ والذِيْ لمْ يتَعَدّى الثلآثْ سَنوآتْ مِنْ ربيعِ عمرهِ.!
سًبْحآنَ خآلِقِهْ مِنْ جَمآل وبرآءَة و " طَعَآمَة " كَآنَ يًتْعِبْ وآلدتهْ بِـ شَقآوتهِ الجَميلَة ..
مَكَثَ بجآنِبيْ دقآئِقْ معدودَة , لـ يغويهِ " موبآيليْ " فـ آخَذَ يلْعَبْ بهِ عشوآئيّآ ويتَخَبطْ بنقرِهِ ..
حَتّى ـآنْ قَدِمتْ وآلِدتُهْ متآسِفَة على الإزْعَآجْ الذِي آمتعنِيْ .!
ومآ ـآنْ آلتفتُ على الموبآيلْ " كَآنَتْ الفآجِعَة .!
جَآرِ الإتِصَآلْ بِـ .. ـآحْمَــدْ ~.
ـآقْسِمُ ـآنّيْ شعرتُ ـآنّ موتَهُ حلمْ وـآنّه مِنَ الممكِنِ ـآنْ يُجيب , ولَمْ ـآلْبَثْ ـآلّآ وـآطبقتُ الموبآيلْ وجْهَآ عَلَى وجْه
وعدتّ ـآلَى سَآحَة وآقِعِيْ .. فَقَطْ كَيْ لآ آُجَنْ .!
:
\
فَضْفَضَة .!
|