نعم ... ويكفي حسبنا الله ونعم الوكيل
ماذا بعد يادكتور مازن ؟؟؟؟
ماذا ستجني من كل ذلكـ؟؟
كيف ستضمد جراحاً آلمتها ؟؟ وقلوباً أتعبتها ؟؟ وأحلاماً وأدتها وهي في المهد؟؟
ماذا أقول وانا على أعتاب التخرج؟؟ وأصدم بهذه المادة التي لم أتهاون بها ليس لصعوبتها بل لأني أعرف من هو مازن الحارثي؟؟
لكن لن تجد منا قلبا يدعو عليكـ لأننا لم نتعود الدعاء على مسلم .. وستجد أن كل مافعلته سيكون لك في دنياك
أين أنت من قول المصطفى _ عليه السلام _(من يسر على مسلم )
ماذا تريد من التعسير على طلاب الانتساب ..؟؟؟؟
الاتعلم أنكـ لم تتفضل عليهم لابشرح ولابمساعده ؟؟؟
لقد كنتُ _ ولازلت ُ_ في صدمة الاختبار .. حتى أنه لم يعد عندي ذلكـ الحماس بأن أنهي بقية اختباراتي لأكمل لحظات التخرج التي انتظرتها ولم يبقى لي سوى ساعات معدودة
ولكن حسبي الله وكفى...