من هو مثل هذا الإنسان "المتحيون" إن لم يجد حرجًا من أن يحكي لصديقه
عن تلك المغامرات والقصص الحيوانية ، فإنه قد وجد الأمان في وسط المجتمع
فلن ينبذه صديق ولن يتخلى عنه رفيق ، إذن لن يردعه عما هو فيه
بعد أن انسلخ من خوفه من الله تعالى ، لن يردعه ما تبقى وهو الخوف من نبذ المجتمع