تذكروا أولا :
و إذا كانت النفوس كبارا * تعبت في مرادها الإجسام
//
لازم نعرف أول شيء أن الضغط شيء طبيعي .. والذكاء في
مواجهته لا التهرب منه ..
سبب آلضغط ~
3 : سياسة التسويف ! و كل يوم بكره
4 : الشعور بأنه يحصل على أقل مما يستحق في العمل وغيره
5: الكسل و الخمول و عدم التخطيط و العشوائيه !
6 : الخلط بين مشاكل العمل والمنزل ( ويكون بشكل متكرر ) !
وغالبا مايكون سبب الضغوط النفسيه ( الإفراط في الشيء !)
بالعاميه يعني يكرس كل جهوده في شيء معين فقط و يفرغ الإنسان كل وقته أو أغلبه فـ العمل أو الدراسه أو النت أو اخوياه أو أو .!
طبعاً ( ديننا و رسولنا يأمرنا و يحثنا عـ الوسطيه والإعتدال في كل شيء من أمورنا بهالحياة )
لأن الإنسان له قدره محدوده على التحمل و مدى معين .. بعدها ماراح يتحمّل و بينفجر و يطلع من طوره شيء أكييد
وعـ الطاري حبيت آسدح لكم مقولة خدامتنا الموقرة بهذي النقطه حيث أوردت طال عمرها معقبة على هذا الموضوع قائلة :
( إنسااان مافيي حديد ! ) يعني قصدها الإنسان مب آله يشتغل طوال الوقت ..
فعلاً و زي ماقال عز و جل في كتابه الكريم :- ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )
//
بوســتر ~ قآإئمة آلمهـآم
فكره حلوة جداً و تخلي كل واحد منا يقدر يركز في يومه ، تقولون كيف ! أقولكم عن طريق الكتاابه ..
على سبيل المثال الواحد منا يروح يشتري مذكره صغيره أو ماتسمى ب " النوته " و يحطها في جيبه و الا بأي مكان يقدر يحطه بالبوك أو السيارة
و يبدآ يكتب الأشياء الي ناوي يسويها بكره يقسم يومه حسب الأشياء و الأشغال اللي حابب يخلصها و ينجزها
و يراجعها بين كل فتره و فترة ، و كل ما أنجز شغله و انتهى منها ( woow ) يشطب عليها
( أتذكر كنت اسويها أيام اختبارات الثانوية و آيآم الكلية برضوا في الجدول لما اخلص من الإختبار أروح للجدول و أشطب على المااده و المقرر من قللللب هههههه )
المغزى والهدف من هالحركه إن الواحد يرتب نفسه و يخلي يومه بشكل آحلى و أيضا يشيك على عمره بين حين و آخر
يمكن تحسون هالطريقه تافهه و مالها أي معنى لكن صدقوني تأثيرها عـلى النفس قوي و كبير مره .. و زيادة على ذلك تعطي التركييز للناس المحتااسين مع حياتهم داايم
و يمكن الواحد يستصعب فكرة حمل النوتة معاه ويقول سلامات شكلي حَ يكون غبي شايل ورقة معاي ! <~يحس نفسه إنه دافور مصري
و يشيل هم لكلام الناس اللي ما راح ينفعونه إلا بتحطيمه و تكسير مجاديف الإيجابيه و خلق الفشل في النفس و الجو السلبي
أقولهم عادي فيه حل ثاني و حلو اللي هو ملاحظات الجوال ، بدل ما تسجل بورقة سجلها بالجوال و نفس الطريقه تستخدمها فيها
//
آلتفكــير آلزآيد ~
مساعدة الناس شي جداً حلو و جميل ..
لكن بشرط إن هالمساعدة ماتنعكس سلبيا على الشخص نفسه
هنا لا والله نجي و نقوله و بأعلى صوت : لو سمحت وقف .. لا تحاول تعطي المشاكل أكبر من حجمها أبداً ..
وش قصدي من كلمة ( ما ينعكس سلبيا على الشخص نفسه ! )
يعني يكون الشخص طول يومه معنّي نفسه و قاعد يفكر بمشاكل الناس و بالأخير مايطلع بـحل !
بمعنى اوضح و أعمق : فكر بعقلك ، لا بعواطفك !
لإنك بهالتصرف .. بدون ماتدري قاعد تتعب نفسك و اللي حولك
و شي طبيعي حَ توصل لمرحله تكره شكاوي الناس و يمكن أحيانا توصل لدرجة أنك تكره الإجتماع معهم بعد !؟
باختصار حبايبي /
الإفراط في التفكير بالعواطف خصوصا في المشاكل يضر ويؤذي
//
فكر بِ آيجآبية ~
لو صارت لك مشكله ،
أو كان عندك إختبار أو موعد مقابله
أو أي موقف راح يشكل لك ضغط حتى لو كان بنسبه بسيطه ،
عود النفس على أن تفكر بإيجابية و تفاؤل ..
و تعود أيضاً على إنك تكرر هالكلام بداخلك أكثر من مره !
(
بإذن الله ..إني قادر أحل المشكله )
(
بإذن الله .. إني حَ آجيب درجه كامله )
(
بإذن الله .. راح أتكلم بكل ثقه و أعبر بكل طلاقه )
قبل لا يجي وقت الإختبار أو موعد المقابلة وقف قدام مرايه ..
عيد و كرر هالكلام اللي فوق مره و ثانية و ثالثه و رابعه
التكرار كان طريقة من طرق التربيه النبويه ،
و قبل مايدرسونه في علم النفس درسناه رسولنا الكريم
~ يمكن البعض يستخفون بهالفكره ، أو يضحك على نفسه و هو قاعد يكرر هالكلام
!
بس مو مهم .. تدرون ليش ؛
لإن القصد هنا إن الكلمات اللي نرددها و نكررها هاذي
تروح تلقائياً للعقل الباطن اللاواعي و تترسخ فيه ،
و صدقوني بتشوفون تأثيرها اللاإرادي بعد فتره في حياتكم ،
و بتلاحظون الفرح والأمل والبسمه تُزَيّن حياتكم
(
تفائلوا بالخير تجدوهـ ) <~أقرب دليل قول الرسول صلى الله عليه و سلم عن هالجانب هنا النبي بكل وضوح ينصحنا ويقول فكروا بإيجابيه
حتى لو كنتم في أشد الضغوط و تفائلوا بالخيير
و لو كل واحد منا يقنع نفسه إنه قادر على تحقيق هدفه مهما كان صعب ،
راح يوصل الهدف بمشيئة الله و يحصد اللي زرع
//
آذككآإر آلصصبآإح ~
وما أدراك ما أذكار الصباح ،
ماراح تستنزف وقت كبير منا وفي نفس الوقت تعطي اللي يقرآها تفاؤل و بداية خيير لأيامه
( صح بتحس في البداية إنها ثقيله عليك لكن اضغط على نفسك في البداية وتعود إنّك تقرا الأذكار يومياً لمدة شهر
بتلاحظ بعد هالشهر أنك لو أنقطعت عن قرائتها أنو فيه شيء نااقص بيومك ماكملته ! و إنو عملك مافيه بركه ..
كم فائدة عن الأذكار ع الطاير / تحصن اللي يقراها + تجيب الخير له + تشجعه ع التفاؤل )
و أفضل كتاب من وجهة نظري و موجودة فيه الأذكار اللي هو حصن المسلم و يميزه إنه صغير و تشيله أي جيب و سهل الحمل
إذا أنت بالسياره أو و إنت واقف عند إشارة أو قاعد تنتظر أحد أو بمحاضراتك أو بأوقات فراغ عملك
* كلمات سهله و بسيطه لو نشغل أنفسنا فيها بإذن الواحد الأحد راح تمتلي روح كل واحد منا فرح و إيجابيه و عطااء
//
Bee Right BaaAck