[ارتويتك عشقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر 02 أختي ارتويتك بعد البحث الواسع خرجت بما هو آت : * ما تعرّض له الرسول عليه الصلاة والسلام هو اختبار من الله وظلم من الكفّار لذلك كلامك صحيح أختي بأن الرسول تعرض للظلم وكلامي صحيح بأنه اختبار ولكن اشكرك لأنه اتضح لي هنا نقطة مهمه جدا وبناء على هذه النقطة توصلت الى النقطة التالية : * وهي ان من تعرض للظلم فهو لا يخرج عن حالتين :- - ان كانت له ذنوب فإنّ ما أصابه من ظلم فهو جرّاء ما اقترفته نفسه ودليل ذلك ما ذكرته سابقا من الأدلة والله أعلم - وان لم يكن له ذنوب فهو ابتلاء من الله واختبار والله أعلم وقولك أختي ارتويتك ان الانبياء لا يحتاجون الى اختبار بالعكس الانبياء هم أكثر الناس اختبارا وأشدهم بلاءا وكلما ازداد ايمان الشخص ازداد البلاء عليه شكرا لتواجدك مـرّة أخرى واذا كان ايضا لديك نقاط فأكون لك من الشاكرين لأني فعلا استفدت كثيرا مما ذكرتي وأتمنى منك نقطة مهمة وهي ان تدعمي كلامك بأدلة من القرآن والسنة حتى نكون على بيّنة ولأن كلامنا معرض للخطأ والصواب حفظك المولى

آوك بدعم مره ثآنيه ..

انا قلت لك ان رسولنآ والآنبياء يختبرو وآشدهم ببلاء وصبرا زي ماذكرت بردي الآولي

فآنآ ذكرت النقطتين

هو بعلم الغيب زي مآقلت آكيد..مصآئب ليرى الله عملهم وآختبآر لكنهم تعرضو للظلم من كفآر قريشش وذآ قصصدي آنآ

كتبت هالششئ آنآ..قصدت بالثآني يوم قلت مآيحتآجوو آختبآر آن بعلم الغيب شئ مكتوب ورسولنآ كآن آفضضل البشريةة وآصفطآه الله على العآلمين وآحبهم إلي الله وغفر له ماتقدم من ذنبه ومآتآخر..ورسولنآ خُير بين نعيم الدنيآ والبقآء و الأآخرةة فآختآر الآخرة..قصدي فيهآ آن رسولنآ يوم آنظلم من كفآر قريش

مآكآن بحآجة لآختبآر ليكون ظآلم فيظلم..بس مآكتبتهآ الظآهر زين

بس توضيح لك آن مو شرط سبب الظلم ذآت الشخص
فالآنبيآء آنظلموو..وهم مآهم ظآلمين ولآ بحآجة لهالآختبآر(الظلم)=)
حكّم تجلت من خآلقنآ:$

وكلهآ دلآلة على عظيم خُلقه ليكون قدوة لنآ

ورسولنآ آخًبر بآن الدآر الدنيآ هي دآر آبتلآء وآمتحآن,والآبتلآء للمؤمنين آشد, ليرفع الله تعالى درجاتهم، ويجزل مثوبتهم، وليثيبهم على صبرهم.

ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على قدر دينه، فإن كان في دينه صلابة؛ شدد عليه وإلا خفف عنه" هكذا أخبر بأن المؤمنين يبتلون كما تبتلى الأنبياء، الأنبياء هم أفضل الأمة؛ أفضل الخلق، ومع ذلك هم أشد الناس بلاء." وكذلك ثبت أنه -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، ومن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط"

فـ الظلم الوآقع بزمننآ..قد يكون سسببة الشخص آو حكمة خفية كآختبآر آو آبتلآء لآنة مؤمن آو آو<وذكرتهآ بآول رد

قآل تعآلى: ((أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ)).

أي تحسبون أنكم تدخلون الجنة وأنكم دائما لم يصبكم شيء من البلاء الذي أصاب من قبلكم، ولم تبتلوا بمثل ما ابتلوا به، لا، لا بد أن ينالكم ما تنالون به رضا الله، وما تنالون به كرامته وعليكم الصبر، وعليكم الاحتساب..

جبت لك كم مثآل =)

لتوضيح مغزآي بآول رد كتبته:$

وآنت كتبت هنآ توك

وكلما ازداد ايمان الشخص ازداد البلاء عليه

ذآ توضيح آن لو آنآ آنظلمت الآن مآهو شرط آن آرتويتك ظآلمة آو بسبب ذنبهآ آو معصيتهآ,قد يكون آبتلآء

آخوي الصقر شآكرة لك هالموضوع والنقآش الجميل

جدآ آنآ آستفدت منك .. وآتمنى مآآكون آزعجتك وطولتهآ لتوضيح القصد

آلف شّكر..الله يسعدك