عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 13-04-2012, 03:46 AM   #3

أنثى لايشبهني نساء الكون

ي رب صعبه بس ماتصعب عليك~

الصورة الرمزية أنثى لايشبهني نساء الكون

 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
التخصص: تنظيم وتطوير اداري
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 120
افتراضي رد: ملزمه كامله لتطوير الإداري ,,

الباب الاول الفصل الثاني ,التغيير التنظيمي .

تأثير عوامل التغيير على المنظمات .
تكون عرضه للتغيير والتأثير نتيجة ضغوط داخليه وخارجية .
أولاً : ضغوط داخليه .
تأتي الضغوط الداخلية للتغيير من داخل التنظيم نفسه مثل ...
1عدم الرضا عن طريقة الاداء او مستوى الخدمه المقدم .
2الرغبه في تحسين الكفاءة التنظيمية .
3 الحاجة لمواجهة ارتفاع مستوى الاحتياجات الانسانية في التنظيم .
4 وجود بطاله طبقيه في التنظيم والحاجه الى اعادة التدريب .
ثأنياً : ضغوط خارجية .
تأتي هذه الضغوط من مصادر خارج التنظيم وتلعب دوراً مؤثراً على التنظيم للتأقلم وهذه العناصر لاتعمل في اتجاه واحد بل قد تكون متعارضة ومن أمثلة الضغوط الخارجية ....
1التغيير الاقتصادي : يؤثر هذا العامل بصوره فعاله على نشاط المنظمات في كل المجالات فالتغيير في السياسات الاقتصاديه او سياسات الانفاق او سياسيات التصدير والاستيراد وكلها عوامل تؤثر على نشاطات التنظيم .

2التغيير الاجتماعي : اصبح مؤشر توقعات طالبي الخدمه من المنظمات في اتجاه تصاعدي وهذا ماجعل المنظمات تميل الى مقابلة تلك التوقعات بصوره شبه شخصيه .

3التغيير التكنولوجي : تسير درجة التقدم التكنولوجي بصوره مدهشه وتؤثر على المنظمات والعاملين فيها وتأهيل الكثير من العاملين لاستخدام التقنيه الحديثه .

4التغيير السياسي : يلعب الاستقرار السياسي , وحالات الحرب والسلم بين الدول , ودورها المؤثر على التنظيم من حيث بناء الهيكل التنظيمي او طريقة صنع القرار .

5التغيير القانوني : تتأثر المنظمات باللوائح والانظمة سواء كانت على مستوى المنطقه او المحافظه او على الوطني او العالمي فتأثير الانظمه المتعلقه بحماية البيئه اصبح تأثيره اليوم في تزايد مستمر على طريقة عمل المنظمات .

6التغيير الثقافي : اصبح تأثير ارتفاع المستوى التعليمي والثقافي للعامين والمتعاملين مع التنظيم كبيراً على عملية اتخاذ القرارت وسياسة الحوافز .
التأقلم مع المحيط المتغير :
1 كانت وظيفة الاداره ولاتزال موجهه للمحافظه على التوازن بين الاستقرار والتغيير استجابه للمتطلبات الداخلية في التنظيم والبيئه التي تمارس فيها نشاطها .

2اصبحت تلك الوظيفه اكثر إلحاحاً في الوقت الحاضر الذي يتميز بسرعة التغيير الذي نتج عنه الكثير من التعقيدات .

3 كل منظمه لابد ان يكون لديها قدر كافي من الاستقرار يمكنها ممارسة وظائفها بكفاءة وفي نفس الوقت يمنعها من ان تكون ساكنه او جامده في عملية التأقلم مع الظروف المتغيره .

4ان الاستقرار والتأقلم ضروريان للاستمرار في النمو والبقاء .
نماذج التأقلم :
1المحيط التي تعمل فيه المنظمات يتكون من عدداً من العوامل المتغيره والتي لها تأثير مباشر على المنظمات .
2هناك عدد من انماط التأقلم تلجأ اليها في محاوله للاستجابه لمستجدات التغيير .
يمكن للمنظمات ان تتفاوت في الاستجابه ودرجه التأقلم للتغيير وفقأ للاتي :::
1الاداره المحافظه
2اداره رد الفعل
3 الاداره القانعه
4اداره التوقع


المسمى الاداري
درجه التأقلم مستوى المحيط
الخارجي
خصائصها أو صفاتها أو مميزاتها او اهدافها



الاداره المحافظه




منخفضة


مستقر تعتمد على اساليب رسميه وهياكل تنظيميه
على درجه عاليه من الرقابه ,
اهدافها ثابته مع نمط شديد المركزيه ,
تتعدد المستويات الاداريه ,
احترام الاعراف والتقاليد ,
عدم تقبل من المنضمات الافكار الجديده ,يسود مبدا الاقدميه في الترقيات ,
لديها استعداد وقدر قليل لعملية التأقلم .


ادارة رد الفعل




منخفضة

غير مستقر عملية الاستجابه تتم بصوره سريعة ومرتجلة ,
حدوث المشكلة اولاً ثم الاستجابه بصوره سريعه وغير مدروسه ,
تعمل في محيط شديد التغيير ولاتملك المرونه الكافيه للتأقلم .


الاداره القانعه




عالية

مستقر يتصف بتعدد المستويات الاداريه ,
التنسق يتم عن طريق لجان رسميه ,
عملية اتخاذ القرارات في المستويات العليا , الاجراءات تتولى الاداره العليا ,
حل المشاكل والاستجابه تتم بصوره كافية مع التغيير في المحيط .


ادارة التوقع

عالية

غير مستقر تميل الى استخدام نمط الاداره بالتوقع ,
يلجأ هذا النمط الى اساليب التطوير ,
يتمكن من التعامل مع ظروف المستقبل قبل حدوث الآثار الناتجة عن عملية التغيير ,
لدى هذه الادارة القدرة لمواجهة المحيط المتغير وهي منظمات المستقبل .




انواع التغيير التنظيمي : نوعان: تغيير مخطط __ وتغيير غير مخطط .
التغيير غير المخطط ,
يحدث عشوائياً دون رغبه او قصد , لايمكن التحكم في نتائجه او آثاره
قد يكون ضارأ او يكون نافعاً , يجب على الاداره العليا التحرك سريعا في هذا النوع من التغيير للتقليل من سلبياته والاستفاده من ايجابيته ان وجدت .

التغيير المخطط ,,
يحدث عن قصد ونتيجة جهد وخطه مدروسة من المديرين وخبراء التطور نتيجة ادراكهم لفجوة الاداء حيث تمثل مشكله تحتاج الى الكشف عن الفرص والبدائل لايجاد حلول مناسبه عن طريق احداث تغيير مخطط لرفع كفاءة الاداء..

تأثير التغيير على مكونات التنظيم .
1العنصر البشري
يعتبر بمهارته واتجاهاته مصدراً رئيسياً للاداء العالي في التنظيم .
2الهيكل التنظيمي
يمثل خطوط السلطة والاتصال والاقسام والوحدات وكافة الابعاد البيروقراطية .
3العنصر التكنولوجي
يتمثل في النظام المعمول به و اسلوب التشغيل المستخدم لدعم التصنيف الوظيفي وسير العمل
4ثقافة المنظمه او الثقافه
يعمل على نظام القيم السائد في التنظيم وكذالك الاعراف والانماط السلوكية على التأثير في تصرفات الفرد والمجموعة في مختلف المستويات الادارية
إدارة التغيير المخطط :
ان التغيير عملية معقدة يعتبر فيها العنصر الانساني مركز الثقل الذي من طبعه مقاومة التغيير والسلوك بصورة تميل الى النمطية والاستقرار .
ولقد حدد العالم ( كيرت لافين ) ثلاثة مراحل لعملية التغيير .. مهمة جداً المراحل الفهم ثم الفهم
1مرحلة التهيؤ
لقد اطلق لفين على هذه المرحلة انه يتم فيها الاعداد للتغيير , فالانسان يميل الى التصرف حسب مااعتاد اليه وبمرور الوقت تصبح العادات والطرق القديمه في عمل الاشياء امرأً راسخاً, يمكن لعدد من العوامل ان تساعد على التهيؤ للتغيير مثل , التغيير واثآره في محيط التنظيم , انخفاض الاداء, وجود عدد من المشاكل , توافر فرص بديله للأداء , ملاحظه انماط اخرى من السلوك اكثر فعالية , وهذة العوامل يمكن ان تساعد العنصر البشري على التخلص من عادات قديمة الى بدائل في التفكير اكثر ايجابيه .

2مرحلة التغيير
اطلق لفين على هذه المرحلة انه يتم فيها الشروع في عملية التغيير , يقوم خبراء التطوير في البدء بعملية التغيير من خلال مكونات التنظيم ( العنصر البشري , المهام , الهيكل التنظيمي , العنصر التكنولوجي ) يعتقد لفين ان بعض خبراء التغيير الذين يدخلون هذه المرحلة بصورة
سريعة رغبة في تحقيق التغيير غالباً ماينتهون بالفشل ,بسبب عدم االشعور من قبل الاخرين بالحاجه للتغيير , وبسبب جهلهم باستراتيجيات التغيير او الرغبه في سرعة تحقيقه .

3 مرحلة الاستقرار
تمثل هذه الخطوة المرحلة الاخيرة من مراحل عمليات التغيير يسعى خلالها الخبراء
الى الاستقرار والمحافظه على ماتم الوصول اليه من تغيير في السلوك او الاتجاهات لااستمرارية اطول فتره ممكنه ,يمكن تحقيق التغيير من خلال مكافأة الاداء المتميز وتقديم الدعم المناسب وتقييم نتائج التغيير وتوفير المعلومات المرتدة او الراجعة للأشخاص المعنيين والمتأثرين بالتغيير , وعند وجود خلل في هذه المرحله سوف ينتج عنها التخلي والنسيان بسهوله .

نموذج تحليل مجال القوى عند كيرت لفين .... مهم مرررررررررررررره بالفهم ينحفظ
عكس بعض
قوة دافعه : هي التي تعمل على حدوث التغيير
قوة كابحه : هي التي تعمل على إبقاء التنظيم في حالة ساكنة من خلال مقاومة التغيير
النماذج.
1ان الفرد والجماعة والتنظيم يقعون في منتصف مجال القوى قد تكون داخلية وخارجية وتتمثل في عناصر ماديه نفسيه اجتماعيه سياسيه اقتصاديه او تكنولوجيه والتوازن لهذه القوى في وقت من الاوقات هو المحدد لحالة التنظيم .

2 يتم التغيير عن طريق التوازن في مجال القوى ففي المرحله الاولى التهيؤ يحدث اخلال في عملية التوازن في الحالة الراهنه عن طريق زيادة القوى الدافعة والتقليل من القوى الكابحه للتغيير .

3لايجب تجاهل القوى الكابحه وتركها دون تعامل معها والاعتماد فقط على زيادة القوى الدافعه للتغيير حيث يمكن يؤدي الى زيادة التذمر والتوتر في التنظيم وتصبح عملية التغيير قسرية ومن هنا يجب التعامل مع القوى المضاده للتغيير باهتمام ومحاولة التقليل من عناصرها بحسب الحاله والظروف ومن ثم زيادة القوى الدافعة ان لزم الامر وفي هذه الحاله يمكن للتغيير ان يحدث ..

4 عندما يصل الوضع للحاله المرغوبة يتم احداث التوازن من جديد وتمثل هذه المرحلة الثالثة
مرحله الاستقرار.

 

أنثى لايشبهني نساء الكون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس