اذا كنا نفكر بهذه الطريقه .. فلن تبقى كلمه في قاموس اللغه العربيه لكي نستخدمها !!
انا اعتقد انه " انما الأعمال بالنيات" .. فكل شخص يحاسب على حسب نيته .. وعلى حسب مقصده من الكلمه التي يقولها ..
فلو قال شخص " لا اله إلا الله " .. وكان يقصد بالله مثلا .. عيسى .. فبدون شك ان مقصده ونيته باطله .. و لا يمكن ان نمنع الناس من أن يقولوا "لا اله إلا الله " .. فكل شخص محاسب بنيته .. هذا ما اردت قوله .. والله أعلم
وشكرا لك نيمو على هذا الموضوع .. ويعطيك ألف عافيه ..
تحياتي لك ..
|