المحاضــره الخامسه .
صـ 161 .
3 ـ كفاله اليتيم : البرقراف كاامل معاكم .
5 / مكارم الاخلاق :
تعريف الاخلاق في اللغه + تعريف الاخلاق في الاصطلاح صـ 162 .
* فضل مكارم الاخلاق + الدليل معاكم < وإنك لعلى خلقٍ كريم > .
* فضل حسن الخلق :
أ / ب / ج .
كامله الفقرات معاكم مع ادلتها .
صـ 163 .
خصائص المجتمع الاسلامي :
هنا لازم تركزون وتفرقون بين خصائص المجتمعات .
1 / مجتمع قام على اساس من الايمان والعدل والمساواه والحريه جدير به << ان يكون مجتمع آمناً .
2 / مجتمع جعل من التكافل والتعاون عماداً له << ان يكون مجتمعاً متماسكاً .
3 / مجتمع بني على قاعده من الكرامه الانسانيه ومكارم الاخلاق << ان يكون مجتمعاً فاضلاً .
اولاً : الامــن :
* مفهوم الامن ومجالاته :
" اصل الامن : طمانينه النفس وزوال الخوف "
صـ 164 .
عوامل تحقيق الامن في المجتمع الاسلامي :
1 / الوازع الديني في قلوب ابناء المجتمع المسلـم :
2 / تطبيق التشريع الاسلامي :
3 / الامر بالمعروف والنهي عن المنكر :
كل فقره من الفقرات تاخذونها كااامل + كل دليل على ذلك .
ثانياً : التماسك :
تاخذون الدليل المعروف تلقونه بأخر الصفحه .
" مثل المؤمنين في توادهم ،،،،، الخ الدليل .
صـ 165
تاخذون البرقراف الثاني :
* ان من شأن هذا التماسك ان يصنع امه قويه لها مكانتها ومنزلتها وهيبتها بين سائر الامم ، فلا ينال منها ولايتسلل عدو ماكر .
ثالثاً : الفضيله :
تاخذون اول برقراف :
* إن قيام المجتمع المسلم على مبدأ ( مكارم الاخلاق ) جعل من الفضيله عنواناً له ، وخصيصه من خصائصه ، يتميز بها عن غيره من المجتمعات فـ ( الفضيله ) مرتبطه قطعاً بـ حسن الخلق وجوداً وعدماً .
صـ 166
* الاحكام التي جاءت بها الشريعه الاسلاميه لنشر الفضيله ونبذ الرذيله :
1 / تحريم البغاء ومقدماته ودواعيه :
2 / وجوب الحجاب وتحريم التبرج والسفور :
3 / الامر بستر العوره :
4 / الامر بغض البصر :
5 / تحريم الخمر والميسر :
6 / النهي عن الكلام الفاحش :
كل فقره تقرونها وتفهمون المقصود منها + الدليل على ذلك .
في فقــره رقم 6 / النهي عن الكلام الفاحش :
عده تعريفات لااااازم تحفظونها وتفرقون مابينها .
الطعان هو : الذي يعيب الناس .
اللعان : الذي يكثر اللعن .
الفاحش : الذي يأتي القبيح من الافعال والاقوال .
البذاء : هو الفحش في القول .
معلومــه مهمه بنفس الفقره :
* إن الجهر بالسوء من القول في ايه صوره من صوره سهل على اللسان مالم يكن هناك تحرج في الضمير وتقوى الله
.