[أبو فاتن]

	جيت أهنّي .. جيت أثنّي التباريك .. جيت أسوق ذود المشاعر سياقة جيت أفزّع حرار شِعلٍ مبــاريك .. تنصى ( الفهد ) كنهــا ورد باقـة فيها سعـادة نجاحٍ رسم طـاريك .. وفيها فرح يضوي علينا شعـاقـه ياهلا وألف غلا بالغالي فهد .. يعلم الله يا فهد ما تأخرت بالتهنئة إلا لسبب وهو إني ماني عارف شلون أوصل لك مشاعر الفرح وعلى الطاري ترى قبل يومين بالتحديد دخلت قسمكم خصيصاً أدور على هالموضوع وفريت مالقيت شي مادريت إنه على قولت واحد من الشباب قاعد تضبطة على الوورد هههههههههههههه حقيقة على كثر ما كنت أنتظرت هذي اللحظة اللي أشوف فيها هالموضوع وأفرح وأشارك بفرحة تخرجك أيها الصديق الأخ على كثر ما كنت شايل هم وش كنت ممكن أقول أو أعبر فيه عن مقدار وحجم السعادة اللي يحتويها قلبي لأنه يعلم الله يافهد إني مهما قلت في حقك مستحيل أوفيك يا وافي أنت مثالٌ حي لكفاح الرجال العظماء .. وأنت العضيد ورمز الوفاء نظرت فحددت .. عزمت فتوكلت .. تعبت فـ ارتحت .. صبرت فنلت .. خدمت زملائك وتفانيت فـ استحقيت كل هذا الحب والتقدير وما هذه الجحافل المهنئة إلى أكبر دليل على ذلك هاهم أحبائك الأعضاء أتوك مهنئين مستبشرين فرحين .. أتيناك نزفك عريساً يختال أمام بكر الطموح ترنماً إن قلت أخ .. صديق .. زميل سابق .. صدقني أنت أكبر من ذلك بكثير لن ولم أنسى مشاعرك الطاهرة ووقفاتك العظيمة معي يوم أن أوقفوا عضويتي .. كنت ومازلت نعم المعين بعد الله فشكراً لك . صدحت كثيراً بكلمات الحق هنا وعانيت كثيراً أيضاً هنا .. فـ لله درك من رجل صديقي العزيز .. إنها لتعجز الكلمات .. وتتقهقر العبارات .. وتختفي من عالم الوصف مجرات .. أمام قوافل المعاني التي تصور فرحتي بتخرجك الميمون كيف ..!؟ وأنا الذي طوع الحرف من كلمي .. وفضضت شغاف القلب من ألمي .. عذراً إليك تهاني نواقصٌ ساقها قلمي .. عذراً إليك فاليوم الوصف منثلمي .. إليك بكلمة بها من البلاغة الكثير أحبذها كثيراً عندما تقصر الكلمات عن التعبير شكراً جزيلاً أخي فهد