[* تركي *]

/

لـِ وَهلة تَذكرتُ هـَ الأبيـآت ، وَ عذب صوتِ المنشد سَمير ،’..

أو قصة هربت منها نهايتها ..
وأثقلت كاهل الصفحات أسبابآ
لغز عرفناه لكن لا نفسرة ..
إلا الذي في ظلام اللحد قد غابآ
ننقل الخطو وننسى أين غايتنا ...
وفي سرى الليل نلقى الموت وثابآ ...
يعمق القبر في أرواحنا حفرا ...
من الأنين ويبني الحزن سردآبا
كأننا ما ابتسمنا قط وارتسمت ...
آمالنا كطيور الفجر أسرابا
كأننا ما سكبنا بيننا لغة ...
يظل شلالها في القلب منسابآ
وما إلتقتنا نجوم الليل وانتثرت ...
في دربنا ترمق السارين اعجابا
فنهار في لحظة مشوار رحلتنا ...
كأنه من جبال الثلج قد ذابآ
قد ذاب ثلث ولكن في جوانحنا..
باقي غآص مع الآلام أحقابآ ..

\


اللهُمَّ رَبَّ الأَروآحِ الفَآنِيَةِ ، وَ الأَجْسآد البآليةِ ، وَ العِظَآمِ النَّخِرَةِ الَّتِي خَرجتْ مِن الدُنيـآ وَهِيَ بِكَ مُؤمِنةٌ ، أَدخِل عَليهآ رُوحـاً مِنْ عِندكَ وَ سَلآماً مِنْكَـ،

أَدخِل عَليهآ رُوحـاً مِنْ عِندكَ وَ سَلآماً مِنْكَـ،

أَدخِل عَليهآ رُوحـاً مِنْ عِندكَ وَ سَلآماً مِنْكَـ،


أَدخِل عَليهآ رُوحـاً مِنْ عِندكَ وَ سَلآماً مِنْكَـ،