غدا وفي تمام الساعة الرابعة عصرا يجلس قليل من الطلاب على مقاعد الجلوس والخوف يعتريهم ,وجوههم تحكي معاناتهم , يتأملون في بعضهم البعض لعل وعسى أن يلين قلب شكسبير عليهم ولكن هل سوف يقول شكسبير كلمته ويسكتهم أم أنهم سوف يثورون في وجهه ليسقطوه ويكتمل بذلك الربيع العربي
لاتلومونني وربي أنلحست من شكسبير
دعواتكم تكفون ودعوات جميع من تعرفون أن ربي يوفقني أنا وزملائي غدا في أختبار المعضله شكسبير