رد: ضرووووووووووري للثقافه الاسلاميه
24 مِن آثار العقيدة الإسلامية على الفَرْد (سكينة النفس)، وقد بيّن المقرّر أنّ مِن الأمور التي تجلب السكينة والطمأنينة لقلب المؤمن ونفسه: (أ)حصول المعرفة الصحيحة بالله (ب)نظر المؤمن الموحد إلى الغيب بعين التفاؤل والرضا عن الله تعالى في قضائه وقدره (ج)التوافق بين الإيمان والفطرة (د)جميع ماسبق (هـ)لا شيء مماسبق.
25 استدلّ المُقَرّر بقوله: "لا يَدْخل الجنة إلا مؤمن" على أَحَد آثار العقيدة الإسلامية على الفَرْد المؤمن بها، وهو: (أ)بِناء المسؤولية والرقابة الذاتية (ب)الثبات في الشدائد (ج)الفوز في الآخرة (د)تقوية الأمل في مواجهة الصعاب (هـ)الوسطية والاعتدال.
26 صواب أم خطأ: (مِن آثار العقيدة الإسلامية على المجتمعات المؤمنة بها: العدالة في الحُكْم والقضاء)؟ (أ)صواب (ب)خطأ.
27 اسْتَدَلّ المُقَرّر بقوله تعالى:إنّك لا تهدي مَن أحببت ولكن الله يهدي مَن يشاء على أحد الأسس التي تقوم عليها حرية الاعتقاد في الإسلام، وهذا الأساس هو: (أ)مَنْع الإكراه على الدّين (ب)اعتبار أنّ الواجب في الدعوة إلى الإسلام هو العَرْض بالحكمة والمجادلة بالتي هي أحسن، وبيان أن الاستجابة موكولة إلى الله تعالى (ج)اعتبار العدل أساساً للعلاقة مع الناس أجمعين مسلمين وغير مسلمين (د)اعتبار كرامة الإنسان أساساً في معاملته (هـ)اعتبار أن الاختلاف سنة كونية.
28 صواب أم خطأ: (إن حُكْم الرِّدَّة في الإسلام لا يَتَعَارض مع مَبْدَأ حُرّيّة الاعتقاد، ولكنه شُرِع لِحِكَم عِدّة، منها: حماية النّظام العام في المجتمع المسلم)؟ (أ)صواب (ب)خطأ.
29 حُكْم مُرْتَكِب الكبيرة أنّه: (أ)منافق في الدّرك الأسفل مِن النار (ب)مُؤمن كامل الإيمان مُسْتَحِقّ للمغفرة في الآخرة (ج)كافر خارج عن الملة، خالد مخلد في النار (د)مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته، إن مات غير تائب عن كبيرته فهو في مشيئة الله (هـ)فاسق فاجر لابدّ أنْ يُعَذّبه الله تعالى في النار قطعا يوم القيامة.
30 أوْرَد المُقَرّر نصًّا مِن كتاب الله عز وجل وَصَفَ مَن أراد التّحاكُم إلى غير حُكْم الله تعالى بأنهم متحاكمون إلى الطاغوت، وهذا يدل على أحد وجوه صلة تحكيم الشريعة بـ: (أ)توحيد الربوبية (ب)توحيد الألوهية (ج)الإيمان بوجود الله تعالى (د)توحيد الأسماء والصفات (هـ)وحدة الأمة الإسلامية.
31 إنّ الاستهزاء بالدّين له مخاطر عِدّة، مِنها -كما ورد في المقرر-: (أ)إنْكار حُرّيّة العقيدة (ب)تَعَرّض فاعله للوقوع في الحُكْم العظيم بالخروج مِن الدّين إذا تحققت فيه الشروط وانتفت الموانع (ج)احْتِقار غير المؤمنين والاستكبار عليهم (د)عدم الاعتراف بالأديان الأخرى (هـ)جميع ماسبق.
32 ورد في السُّنّة المُطَهّرة أحاديث عِدّة تدل على أهمية ووجوب الولاء والبراء، منها قوله: (أ)"ثلاث مَن كُنّ فيه وَجَد حلاوة الإيمان: مَن كان الله ورَسوله أَحَبّ إليه ممّا سواهما، وأنْ يُحِبّ المَرْءَ لا يُحِبّه إلا لله، وأنْ يَكْرَه أنْ يعود في الكُفْر بعد أنْ أنْقَذَه الله مِنه كما يكره أنْ يُقْذَفَ في النّار" (ب)"إنّ الرجل لَيَتَكَلّم بالكلمة مِن رضوان الله لايُلْقِي لها بالاً يَرْفَعه الله بها درجات، وإنّ العَبْد ليتكلم بالكلمة مِن سَخَط الله لا يُلْقِي لَها بالاً يَهْوِي بها في جهنم" (ج)"لا يُؤمِن أحَدكم حتى يكون هواه تَبَعاً لما جِئت به" (د)"وأتْبِع السيئةَ الحسنة تَمْحُها" (هـ)"مَن بَدّل دينه فاقتلوه".
33 إنّ الغُلُوّ مِن الأمراض الخطيرة في المجتمعات، وللوقوع فيه أسباب عِدّة بَيّنَها المُقَرّر، منها: (أ)تَهْوين حُرْمَة الدّين والتّقْليل مِن عظمته (ب)التّزهيد في الالتزام بأحكام الدِّين وشرائعه (ج)إِضْعاف الأُمّة الإسلامية وتَمْكين الأعداء مِنها (د)المُبالَغَة في الغيرة الإيمانية والحماسة الإسلامية (هـ)جميع ماسبق.
يتبع.........
|