الثورة الصناعية البريطانية أدت بالفعل بعد ذلك إلى تقدم صناعي في كثير من الدول الأوربية و الأمريكية في القرن التاسع عشر بالتحديد و ما نتج عنه من آثار اجتماعية بفعل هجرة القرويين على سبيل المثال للعمل في المدن و غير ذلك
و لا ننسى بالتأكيد أثر الثورة الفرنسية على الوضع الفكري لدى المجتمعات في تلك الفترة ( القرن الثامن عشر )
العكس هو الصحيح ، فالتجربة في العلوم الطبيعية يقابلها المقارنة في العلوم الاجتماعية ، فنحن لا نستطيع القيام بتجارب على البشر لذا يمكن المقارنة بين نتائج المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة و من ثم الخروج بنتائج لهذه الدراسة أو تلك ، و كيفية اختيار هاتين المجموعتين مذكور بتفصيل في كتب مناهج البحث الاجتماعي
و بالتوفيق