مهلا علينا .... فلا نحتمل كل هذه الإهانة
انا المواطنة شادن ....
وقد لا أكون شادن بذاتها ولكن حالي يمثل الكثير .....فالبيوت مليئة بشادن وهم :
واصلنا دراستنا وكافحنا وتحملنا أعضاء هيئة التدريس في الجامعات البعض منهم فأنا لا أقصد
الجميع ....وكنا نصبر أنفسنا بأن الحال سيكون أفضل ...تحملنا ساعات الدوام وبعد المسافة القاتل الذي يجبرنا على الخروج من أول اليوم ونعود لمنازلنا اخر النهار ونقول القادم أحلى وافضل ننتظر وننتظر
وقررنا أن نواصل دراستنا العليا .... رغبة في مكانة اجتماعية ....
ننظر حافز ليكون الحافز لنا ......
النتيجة :
تتصل احد الأخوات على طالبات الماجستير وهم زميلات لتبشرهم ببرنامج طاقات الذي يوظف الجامعيات في أماكن رائعة ومفيدة وهي
1- مساعدة في مطعم البيك لغسيل الدجاج
2- موظفة نظافة في أحد الفنادق
3- كوافيرة في أحد المشاغل
يكفي هذا الحد من الوظائف وهذا ونحن قربنا أن نصل لمناقشة رسالة الماجستير ونلتحق ببعثة الملك للدكتوارةة
فما حال أصحاب الشهادة الثانوية ..... يبدو عليهم بوظيفة حارس مقبرة ....
الكلمة الوحيدة التي تكفي ... حسبي الله ونعم الوكيل

نادي مجتمعي بالقراءة شبابنا أوعى تحية طيبة جدا لرئيس النادي أدامكم الله
|
|