{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }
القائد سيف الإسلام : خطآبَ أسكنه الله فسيح جناتهَ
إسمه: سامر بن صالح بن عبد الله السويلم
بدأت رحلته في الجهاد من أفغانستان ووتليها طاجيكستان ومن ثم الشيشانَ
لمَ يرفعَ سلاحه على أخوآنهَ في الإسلامَ بل كآن ضد الروسَ..َ
دولة بحجم روسياَ لم تستطعَ النيلَ من ذلك القائدَ إلاَ بطريقة تتصف بالجبنَ
حيثَ وُضع له السمَ في رسالةَ تسلمها من أحد العملاء الخونهَ
لطالما كآن مؤرق جفون الروس ولم يهنأو بالعيشَ ..َ
من كلماتهَ
- من عاش صغيراً مات صغيراً ، ومن عاش لأمته عظيماً مات عظيماً .
- قاتل عدوك قبل أن يغزوك ، فلا ننتظره حتى يغزونا ، ثم نصيح كما تصيح النساء ؛ بل متى رأينا أنه قد همَّ بنا فإن كان لنا قدرة أوقفناه حتى لا يتجرأ على بقية بلاد المسلمين .
- إلى متى ونحن الدعاة نجلس ننتظر العدو ، ونعلم أنه يجهز العدة لإبادتنا حتى يغزونا ويهلكنا ، فنقف على المنابر نشكو هتك الأعراض وقتل الأنفس واحتلال البلدان .
.َ
هنيئاَ لهَ إشترى الدنيا بالأخرةَ