جميل وذلك لتحسين النسل
قد يكون هذا تفكير واهتمام البعض
أمًا أنا فلا أهتم لهذه النقطة كبنود أولى لوجهة اختياري
ماجعلني اتخذ هذا القرار " أسباب اجتماعية معروفة " ثُم صحية .
التقصير حاصل من الجهتين مهما حرص كل واحد منهما
نَعم موجود ولكن هُناك فرق بين التقصير الشديد والتقصير البسيط الذي لايخلو أي انسان مِنه
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها، والانسان يسعى بين ان يسدد ويقارب والكمال لله وحده
صحيح ومع ذلك فالقُدرات تختلف باختلاف الشخصية وعليهًا يتم رؤية التوافق
فهل تأدية المرأة لحقوق الزوج في فترة الدراسة هي ذاتُها إذا كانَت ربة منزل !
بالإضافة " ولنفسك عليكَ حق " فكيف سنجمع بين هؤلاء الثلاثة بسهولة ؟
هي ليست مُستحيلة بل واقعة للكثير ولكن ،، سيطول التوضيح هُنا
في رَدي السابق لم أعني الكَمال أبدًا ولكن كما ذكرت " سددوا وقاربوا "
وربما شاهدت رَدي من هذا المنظور لأنني كما ذكرت أهتم بسد الثغرات
حتى لانُحوج إلى مانراه في هذه الأيام بصفة خاصة .
والاجمل في رأيك هو تحديد وقت الملكة وأن لا يترك الموضوع الى أن تنتهي الفتاه من الدراسة
وتاخذ الشهادة التخرج بحسب عذرها وأن مسألة الزواج ممكن يضيع عليها اكمال الدراسة،
على الرغم من ان مسألة الدراسة ممكن ان يكون بعد الزواج واريح نفسيا.