كتبي هي أولادي هل تجد أحدا يهب أولاده لأحد يا رجل! لو تدفع الملايين أنا لا أفرط في كتاب من كتبي وأحتفظ بها إلى أن يأخـذ الله عزوجل أمانته, ولكن لا يمنع -من باب حب لأخيك ما تحب لنفسك- تصويرها ووضعها لك في أحد المكتبات إذا أردت ذلك في مخرج عشرة أو في حي النسيم الشرقي شارع أبو الأسود الدؤلي حيث أسكن, وسوف أعمل على ذلك جاهدا-أعانني الله على الخروج للمكتبة في هذا البرد القارس- من أجلك أنت وإخوانك هنا؛ أقوم بتحديد إسم أحد المكتبات وعنوانها ورقمها وأضع نسخة من الكتب المطلوبة هناك وأنتم تصورون منها كيفما تريدون هل هذا مجزي؟