عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 23-11-2011, 01:19 PM   #4

سارونه الحربي

جامعي

الصورة الرمزية سارونه الحربي

 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: درسات اسلاميه
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 153
افتراضي رد: تجمع لكتابة جميع ما يحدث في الدورات التأهيلية لطالبات الدراسات ..( خاصة بالسنترا

بنزلها ياقلبي كلها بس كل الي بناخذه بالمحاضره
انزله بيومه لان ممكن تحذف شي واخاف اكون نزلته لكم فهمتو



س : ماهو الطريق لمعرفة سبب الترول ؟ ؟
- لاطريق سوىالنقل الصحيح لقوله " صلى الله عليه وسلم " ( من كذب على القرآن من غير علم تبوأ مقعده من النار)
- ومن هنا لايحل القول في اسباب الترول الا بالرواية أو سماع ممن شاهد التتريل .
- و الصحابة وقفوا على الاسباب وبحثوا عن علمها .
نزول القرآن على سبعة أحرف
س : عللي : اختيرت قريش بلهجتها في القرآن ؟؟؟
الجواب : لأا أفصح اللهجات وأهل بلاغة ولسان.
- سبعة : أي سبعة لغات من لغات العرب .
- أحرف : الحرف هو الوجه .
- أهمية المبحث في تيسيره وتسهيله على الشعوب . (كثرة مقالة أعداء الاسلام وتوجيههال  شبهه .
- قول الصحابي لامجال فيه للاجتهاد فيه لأن له حكم المرفوع عن النبي " صلى الله عليه وسلم " في اسباب الترول وإن لم
يعزز برواية أخرى تقويه .....
أدلة نزول القرآن على سبعة أحرف :
- لاسبيل لهذه الادلة الا بما صح عن الرسول " صلى الله عليه وسلم " وعن طريق الصحابة ومنهم عمر وعثمان وابن مسعود
وابن عباس وابي هريرة وغيرهم .
- وروي عنه " صلى الله عليه وسلم " : " إن القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شاف و كاف " ......
الحكمة من نزول القرآن على سبعة أحرف :
١- التيسير على الامة الاسلامية وخاصة اللهجات المتعددة .
٢- جمع الامة الاسلامية الجديدة على لسان واحد يوحد بينها وهو لسان قريش الذي نزل ا القرآن .
٣- من هذه الحكم بيان حكم من الاحكام كما في قوله تعالى " فكفارته اطعام عشرة مساكين من أوسط ماتطعمون
أهليكم أو كسوم أو تحرير رقبة " .. وجاء في قراءة " أو تحرير رقبة مؤمنة " بزيادة مؤمنة . فتبين ا اشتراط الايمان
والرقيق و الذي يصف هذا "المذهب الشافعي" .


٤- الجمع بين كمين مختلفين بمجموع القرائتين كقوله تعالى : " فاعتزلوا النساء في المحيض حتى يطهرن " ..... ُقرئت
قرائتين بالتخفيف والتشديد في حرف الطاء في كلمة يطهرن ومجموع الكلمتين يطهرن ويتطهرن يحكم بأمرين :
ا – ان الحائض لايقرا زوجها حتى يحصل اصل الطهر ( بانقطاع الحيض )
ب- انه لايقرا ايضا الا ان بالغت في الطهر وذلك بالاغتسال وذلك مذهب الشافعي .
٥- منها الدلالة على حكمين شرعيين في حالين مختلفين ودفع توهم ماليس مرادًا كقوله تعالى : " ياأيها الذين آمنوا إذا
نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله " ....... فالقراءة الاولى يتوهم منها وجوب السرعة في المشي الى الجمعة
ولكن الثانية دفعت هذا التوهم فالمضي ليس من مدلول السرعة .
٦- بيان لفظ مبهم على البعض نحو قوله تعالى : " وتكون الجبال كالعهن المنفوش " .... ُقرئت
: " كالصوف المنفوش " ... فبينت القراءة الثانية ان العهن هوالصوف
٦- منها توضيح عقيدة ضل فيها الناس نحو قوله تعالى : " واذا رأيت ثم رأيت نعيمًا وملكا كبيرا " ...ُقرئت : "
وملكًا كبيرا" بالفتح وهي رؤية الله عز وجل
فالخلاصة : ان تعدد القراءات :
١- ضرب من ضروب البلاغة .
٢- ان القرآن كلام الله سبحانه وتعالى .
٣- عدم التناقض في القرآن رغم التعدد في القراءات .
٤- اعجاز القرآن .
٥- ان قراءات القرآن على احرف متعدده هو عين الصواب .
٦- ان القراءات كلها على اختلافها كلام الله لامدخل لبشر فيه .
٧- انه لايجوز منع احد من القراءة بأي حرف من تلك الحروف .
٨- انه لايجوز ان نجعل من اختلاف القراءات معركة جدل .
٩- ان المراد بالاحرف هو وجوه في الالفاظ فقط وليس في المعاني


القراءات السبع
تعريفها :
- هي القراءات المنسوبة للأمة السبع المعروفين ( نافع – عاصم – حمزة – عبدالله بن عامر – عبدالله بن كثير – ابو عمرو بن
العلاء – علي الكسائي ) .
- العشر هي : هذه القراءات السبع وزيادة قراءات هؤلاء الثلاثة :
أبي جعفر – يعقوب – خلف .
ضابط قبول القراءات :
- لعلماء القراءات ضابط مشهور يزنون به الروايات الواردة في القراءات فيقول :
١- قراءة وافقت أحد المصاحف العثمانية .
٢- ووافقت العربية .
٣- وصح اسنادها .
- فهي القراءة الصحيحة التي لايجوز ردها ولايحل انكارها بل هي من الاحرف السبعة التي نزل عليها القرآن .

جمع القرآن
جمع القرآن على مرحلتين :
١- حفظه واستظهاره في الصدور .
٢- كتابته كله حروفا وكلمات وآيات وسور ولقد جمع القرآن على طريقتين :
أ – جمع في الصحائف والسطور .
ب – جمع في القلوب والصدور .
وجمعه بمعنى كتابته حدث في الصدر الاول ثلاث مرات :
الاولى : في عهد النبي " صلى الله عليه وسلم "
الثانية : في خلافة ابي بكر .
الثالثة : في عهد عثمان بن عفان .
جمع القرآن بمعنى حفظه في الصدور :
- كانت همته منصرفة الى حفظه واستظهاره ثم يقراه على الناس على مكث ليحفظوه ويستظهروه ( كانت الامة آنذاك
متمتعة بخصائص العروبة وهي سرعة الحفظ والذكاء وسلامة البديهه .... الخ )

وكان جبريل عليه السلام يتترل عليه كل سنة مرة واحدة .
الصحابة عنوا بالقرآن :
١- ينافسون في استظهاره وحفظه .
٢- يتسابقون الى مدارسته .
٣- كثرة الحفاظ على عهده " صلى الله عليه وسلم " ومنهم الخلفاء الراشدين وطلحة وعبدالله بن مسعود وحذيفة وسالم
مولى أبي حنيفة .
- وكان الاعتماد في حفظ القرآن علىحفظ القلوب والصدور لاعلى المصاحف والكتب وهذه أشرف خاصية من الله تعالى
لهذه الأمة
- وجاء في صفة أمته " صلى الله عليه وسلم " ( أناجيلهم صدورهم ) بخلاف أهل الكتاب الذين لايحفظونه الا في كتبهم .
جمع القرآن بمعنى كتابته في عهد الرسول " صلى الله عليه وسلم " :
١- التعويل على الحفظ في الصدور .
٢- كتابة الصحابة للقرآن ونقشه .
٣- اتخاذه " صلى الله عليه وسلم " كتابًا للوحي .
س : لماذا اهتم " صلى الله عليه وسلم " بالحفظ والكتابة ؟؟؟؟
- حتى تضاهي الكتابة الحفظ ويعاضد النقش اللفظ . وكان هؤلاء الكتاب هم : ابو بكر وعثمان وعمر وعلي .

س : علام يكتبونه ؟؟؟؟
- على العسب ( جريد النخل ) – على اللخاف ( الحجارة الرقيقة ) – في الرقاع ( جلد أو ورق ) – قطع الأديم ( الجلد ) –
عظام الاكتاف والاضلاع .
وكان هذا الترتيب حسب ارشاده " صلى الله عليه وسلم " وبتوقيف من جبريل عليه السلام .
س : لماذا لم يجمع القرآن الكريم أيام الرسول " صلى الله عليه وسلم " في صحف أو مصاحف ؟؟؟؟
١- لأنه لم توجد دواعي كتابته في صحف أو مصاحف مثل ما وجد على عهد ابي بكر حتى كتبه على صحف ولا مثل
ماوجد على عهد عثمان حتى كتبه في مصاحف .
٢- المسلمون بخير وقتها والقراء كثيرون .
٣- أدوات الكتابة غير ميسورة .
٤- عناية الرسول" صلى الله عليه وسلم " باستظهار القرآن وحفظه .
٥- حتى في نزوله على سبعة أحرف أتقنوه .
٦- القرآن نزل جملة واحدة ثم نزل منجمًا .
٧- ان النبي كان بصدد نزول الوحي بنسخ ماجاء من آية أو آيات بتوقيف من جبريل .
٨- أن ترتيب آياته وسورهِ ليس على ترتيب نزوله ( فتروله كان على حسب الأسباب والأحداث والطوارئ ) .
٩- عندما وجدت الدواعي لكتابته وتيسيره حصل ذلك .
جمع القرآن على عهد أبي بكر رضي الله عنه :
١- موت الرسول ومىل الصحابة لأبي بكر رضي الله عنه .
٢- حروب الردة . ( من اتباع مسيلمة الكذاب )
٣- عز الامر على عمر رضي الله عنه فنصح ابي بكر فجمع القرآن .
٤- خشية الضياع بموت الحفظة والقرآء .
٥- تردد أبي بكر رضي الله عنه أول الأمر لخوفه من الوقوع في التبديل ( ولكن بعد مفاوضة بينه وبين عمر تجلى له وجه
المصلحة ) .
س : لماذا تردد أبي بكر رضي الله عنه ؟؟؟؟
١- حتى لايتساهل المسلمين في الحفظ . -
٢- حتى لايقعوا في خطا ويتحمل هو الذنب .
جمع القرآن في المرحلة الثالثة في عهد عثمان رضي الله عنه :
١- في عهده اتسعت الفتوحات وتفرق المسلمون في الامصار .
٢- طال عهد الناس بالرسول والوحي والتتريل .
٣- اختلاف القراء في اختلاف القرآن على أحرفه السبعة فدب الشقاق .
٤- استفحل الداء حتى كفر بعضهم .
٥- الاحرف السبعة لم تكن معروفة لدى بعض الامصار الناشئة ( البلدان ) لهذه الاسباب رأى عثمان أن يتدارك الأمر
فجمع أعلام الصحابة فعهد الى نسخ المصاحف ( النسخ هنا بمهنى الكتابة ) إلى أربعة :
١- زيد بن ثابت .
٢- عبدالله بن الزبير .
٣- سعيد بن العاص .
٤- عبدالرحمن بن الحارث بن هاشم .
- وارسل الى حفصة بنت عمر فبعثت بالصحف التي عندها .
دستور عثمان رضي الله عنه في كتابة المصاحف :
١- الصحابة كانوا لايكتبون إلا مايثقون أنه من القرآن .
٢- حرقه للمصاحف وذلك :
أ – وذلك لقطع عرق التراع من ناحية .
ب- وليحمل المسلمين على الجادة في كتاب الله فاصبحوا لايأخذوا الا بالمصحف التي تتوفر فيها مزايا وهي :
* الاقتصار على ماثبت بالتواتر دون ما كانت روايته آحادًا أو تواتر .
* اهمال مانسخت تلاوته ولم يستقر في العرضة الأخيرة .
* كتابتها بطريقة تجمع وجوه القراءات التي نزل عليها القرآن ( الأحرف السبعة غير منقوط ولامشكول ) .
* تجريدها من كل ماليس قرآنا . وحافظ عثمان على القرآن ذا الشكل .
الحكم والاسرار في تنجيم القرآن :
١- تثبيت فؤاد النبي " صلى الله عليه وسلم " وتقوية قلبه .
٢- تيسير حفظ القرآن على الامة العربية ( وهي أمة كما نعلم كانت أمية ) .
أ-مراعاة طبيعة الانسان
ب - امداد الدعاه بالمنهج المناسب المؤثر لطبيعة البشر
٣- مسايرة الحوادث والوقائع والطوارئ في تجددها وتفرقها فكلما ج  د جديد نزل من القرآن ما يناسبه وف  صل الله لهم من
أحكامه مايوافقه .
٤- الارشاد الى مصدر القرآن وانه كلام الله وانه لايمكن أن يكون كلام محمد " صلى الله عليه وسلم " ولا كلام مخلوق
سواه .
٥- التحدي والاعجاز فيعجز من يأتي بمثله وهو مفرق أبلغ من أن يترل جملة واحدة .
س : ماهو منهج الدعوة في نزول القرآن منجمًا ؟؟؟؟
س : ماهي منهجية الدعوة ؟؟؟؟
- المقصود من منهجية الدعوة وضع تخطيط منظم مرن قابل للتطبيق في كل زمان ومكان وذلك أن تجربته في العصر الأول تعتبر
تجربة ناجحة تؤكد فائدته وتبين صلاحيته بإبلاغ الدعوة دائمًا .... ويعتبر هذه نقطة خامسة في نزوله منجمًا .




الين هنا وصلنا اذا كملنا بكتبلكم اهي

 

 

اتحسبني طفله يتلاعب بها
وانا التي حكى (القران)عن كيدي

 

سارونه الحربي غير متواجد حالياً