صغِيراً آنت على آلعشق وآلجنون ....
’،
,’
،’\
صغيراَ يـ آنت صغير ...
ولن تصل الى ابرآج عشقي وجنوني....
وليتك تصل اليها ...
لكان السماء بيتك ...
وجبينك غيوم متنديه ...
واهدابك اشعه شمس دافئة ...
و احداقك النجوم ...
ووجهك البدر ...
واريكتك السحاب ...
والحانك رذار المطر ...
ومزمارك كفُك المنضم ...
ورقصك اسباني...
,’،
,’،
ليتك تصل الى سماء عشقي وجنوني
لكنت حالم غسقي ...
تتسلق سماواتي لتصل الى ارضي وساحتي ...
وتحلق معي وستسمو فوق الالم بـ اجنه الامل
و الوفاء بين زرعي و نهري وقصري ....
وسأجعل غيمه ممتله وملبده بالتمنى والوفاء والاخلاص لك ....
و ستهطل علينا احلام ورديه ممزوجة بـ ماء الورد الدافئ ذا ريحه حنونيه كـ انا ...
وسأعزف لك بـ قتاري وستكون اوتاري اصابعي كي
احترف اللحن ويبزغ الصوت الجنوني الذي
يسقُطك من سمائي كـ ورقه خريف جف ِريقها ...
لـ أحملك الى قصري ...
الى ليله رومنسيه ليله حالمه وعاشقه ...
,’،
,’،
ليتك تصل الى منابر عشقي وجنوني
لـ كنت سمو الحب وامير العشق وملك الجنون كـ انا
تسألني كيف اكون !!!!
عندمآ ...
تحبني اكثر عندما اكون بعرشك ...
تحن لي اكثر عندمآ ابكي ...
تشتاق لي اكثر عندما اغيب عن وسادتك ...
تماما كـ انا
احبك اكثر عندما لا تكون بعرشي...
واحن لك اكثر عندما تبكي ....
واشتاق لك اكثر عندما تغيب عن وسادتي ...
أتيقنت الان انك ما زُلت صغير عن الحب والعشق
.