عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 16-10-2003, 08:46 AM   #5

Wanes

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
التخصص: طبيب جراح ألوب الناس اداويها
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 101
افتراضي

ثاني أعظم إنجاز للهندسة في القرن العشرين




السيارة

قد تكون السّيّارة الرمز الأساسيّ للحرّيّة الشّخصيّة . هي أيضًا وسيلة النقل العالمية الرئيسية للنّاس و السلع و مصدر نمو اقتصادي قوي ومصدر للإ ستقرار . السّيّارة استعراض لعبقرية هندسة القرن ال20, بالابتكارات الكثيرة المعمولة في التصميم, الإنتاج و الأمان والتكلونوجيا المتطورة .

مراحل التطور في الإنجازات


1900
Packard is هي السيارة الأمريكيّة الأولى لإبراز ثلاثة سرعات و صندوق ترس الرجوع للخلف .

1901
يبتكر E. Olds الفدية تكنيكات إنتاج بالجملة .

1901
فرامل أسطوانيّة براءات اختراع Frederick William Lanchester المصمم البريطاني .

1901
يخترع Frederick Simms رفرف السيارة الأول, على أساس مخففات الصدمة

1906
يؤسّس Rolls and Royce الشركة .

1908
يبدأ Henry Ford إنتاج بالجملة تي المصغر .

1908
يشكل William Durant جنرال موتورز, رائد المحطات الحديثة المتعلّقة بالسيارات .

1908
يضيف Henry Ford السير الناقل لتحسين نظام إنتاج بالجملة تي الموديل .

1911
يخترع Charles Kettering محرك الدفع الكهربائي .

1911
إرسال مضبوط لترس أسهل ينتقل, الكاربارتير المحسنة, السخانات, و ميكانيكيًا شغل المساحات .

1911
الأجزاء المتبادلة تُقَدم من قبل Henry M. Leland

1915
يقدّم الكاديلاك محرّك في-8 .

1916
الحيلة تنتج بالجملة جسم السّيّارة الأوّل المعمول كلّيّة للصّلب .

1919
يبيّن Hispano-Suiza H6B دوّاسة قدم الأسطوانة الأولى للعمل أوّلاً ربط الفرامل ذات الأربعة عجلات .

1919
يبيّن Dussenberg الاستعمال الأوّل لسائل الفرملة الهيدروليكيّة كرابطة بين البدال و الآليّة .

1926
يركّب Francis Wright Davis نظام الدّفع الذّاتيّ الأوّل في اليثقب السّهم .

1927
يقدّم فورد 3 نماذج معشّقة التّروس .

1929
محرّك اختبار الوقود, واوكيشا, ويسكونسن, تفجير المقاييس, أو يضرب الحدّ, من على اعتبار الوقود, يحدّد القرينة الأوكتان و يصبح محرّك الاختبار العاديّ للصّناعة .

1934
يصبح جريان الهواء كريسلر السيّارة الانسيابيّة المنتجة الأولى .

1934
يضيف كريسلر التّرس الخامس ( مسنّن مضاعفة السّرعة ) .

1940
يصمّم كارل بابست الجيب, عامل الحرب العالميّة الثّانية .

1947
تقدّم شركة B. F. Goodrich إطار اللّا الأنبوبيّ الأوّل .

1948
الفرامل الأسطوانيّة تُقَدَّم من قبل كريسلر .

1953
يصبح الطّرّاد السّيّارة الأولى الذي يُعْمَل جسمها للبلاستيك المؤكّد بالفايبرجلاس .

1955
يقدّم فرنش سيتروين نظام تعليق الغاز الثّوريّ . فرامله, الإرسال و التّوجيه مساعدة بالقوّة جميعًا .

1960
تصل ملكيّة السّيّارة الخاصّة إلى 1 سيّارة لكلّ 31 شخص في العالم, 1 لكلّ 22 في أوروبّا, و 1 لكلّ 3 في الولايات المتّحدة, حيث يكون لدى 15 % من العائلات أكثر من سيّارة واحدة .

1966
نظام نظام حقن الوقود الإلكترونيّ يُطَوَّر في بريطانيا .

1967
تطوّر بونتياك ممتصّات الصّدمة السّيّارة الأكثر أمنًا التي تمتصّ بعض من طاقة التأثير أو التّصادم .

1979
تهمة طبقيّة ( قرص ) مباشرة الحقن محرّك طُوِّرَ .

1980
تلقين الصّوت تُسْتَخْدَم أوّلاً في داتسن 810 .

1980-90
مواصلة البحث و العمل التّجريبيّ بالوقود البديلة, المركبات الكهربائيّة و بالطاقة الشمسية, أحزمة الأمان, المخدّات الهوائيّة, نظم الاقتران, إلخ



تــــــــــــــاريخ الإنجاز


في عام 1900 الأمريكيّ العاديّ سافر حوالي 1200 ميلاً في عمر, غالبًا على القدم, و غالبًا خلال قريتها أو الخاصّة به أو بلدة . بنهاية القرن, البالغ الأمريكيّ النّموذجيّ سيسافر قرابة 12,000 ميلاً بالسّيّارة وحيدًا, في فقط سنة واحدة .

حوالي 8,000 سيّارةً سُجِّلَتْ في أمريكا في بداية القرن ال20 . الآن هناك بعض النّصف بليون في العالم, بثلث في الولايات المتّحدة, أين أكثر من 1.5 تريليون ميلاً تُسَافَر كلّ سنة . كيف صناعة السّيّارة نمت من بضع ألف سيّارة مستعملة إلى المركبات الدّيناميكيّة الهوائيّة و المتعدّدة الأغراض و الحديثة من اليوم سجلّ هندسة في ها الأمهر - من تطوير الموادّ إلى تكنيكات إنتاج بالجملة .

للمئات من السّنوات, النّاس قد حاولوا تطوير الوسائل لأسرع, سفر اقتصاديّ أكثر . المركبات كانت آليّة بالنّاس, الحيوانات, الزّنبرك, الزّنبرك و ريح . في 1769, نيكولاس-جوزيف كجنوت الفرنسيّ بنى السّيّارة الأولى التي كانت في الواقع درّاجة البخار الآليّة . لمدّة كثير من القرن التّاسع عشر, طاقة البخار سادت, بالرّغم من خطر انفجارات الغلّاية و الرّوائح الكريهة المتروكة بأبخرة ماسورة العادم .

ظهرت السّيّارات الكهربائيّة في ال1800 المتأخّرون . أنظف من البخار سيّارات آليّة, كان لديهم بنك بطّاريّات تخزين كبير تحت القلنسوة . يمكن أن يسافروا في 10 إلى 20 أميال في السّاعة لمسافة 50 ميل فيما مضى البطّاريّات احتاجت لإعادة شحن . في النصف الثّاني للقرن التّاسع عشر, سيجفريد ماركوس من النّمسا خلق رائد السّيّارة الحديثة, المهندس الألمانيّ جوتليب ديملر وضع محرّك الجازولين الآليّ على درّاجة, و كارل بينز اتّبع بسيّارة الجازولين الأولى .

ب1900 سيّارة نموذجيّة في الولايات المتّحدة المنظورة شيئ ما مثل هذا : هو شُكِّلَ مثل صندوق, كثيرًا مثل حنطور هورسيليس, بحماية قليلة من المطر, انفض, أو الأخطار الأخرى . هو بُدِئَ بذراع تدوير يدويّ - مهمّة خطيرة منذ يمكن أن يحوّل محرّك متسبّب في انفجار بالمحرّك الشّخص العصبيّ إلى سلاح دائر معروفة أن تحطّم العظام . المحرّكات صُعِدَتْ عشوائيًّا تحت الجسم, و كانت القيادة كثيرًا من قبل المزارع . كلّ الأجزاء متضمّنًا التّروس و نظم الرّحلة عُرِّضَتْ للعناصر . كانت الإطارات المبكّرة مطّاطًا متينًا, و لم تخفّف الكدمات . جعل وصول الإطارات الهوائيّة النّزهة أكثر راحة, لكنّ يثقب كلّ 10 أو 20 ميلاً كانوا المعيار . مصابيح الكيروسين الجانبيّة و مصابيح أماميّة الأسيتيلين النّتنة أنارت طريقة المسافر . لم يكنّ هناك ممتصّات الصّدمة أو نظم تدفئة .

النّاس الذين قادوا السّيّارات في الأيّام المبكّرة رُءُوا كمغامرين عظماء . كان سمكريّ الفناء و صنّاع الدّرّاجة مرمّمي السّيّارة لليوم, و ملّاك شُجِّعُوا أن يحملوا عدد التّصليح التي حصرت على الأقلّ 60 شيئًا لا يجب أن يكون واحد على الطّريق - المصطكاوي لإغلاق التّسرّب في خطّ الغاز, الخراطيم الإضافيّة, السّلك, شموع الإشعال, قطر الكبل, الزّيت, الشّحم, و يستطيع للجازولين بالقمع و الشمواه للاجتهاد .

ب1900 كانت هناك 50 سيّارة - شركات الصّناعة و قرابة 8,000 سيّارةً سجّلت في الولايات المتّحدة . كانت كلّ سيّارة تقريبًا 1,550 $ يدويّ و مكلّف . بأجر عاديّ ل12.74 $ في الأسبوع, فقط الغنيّ يمكن أن يتحمّل السّيّارات . ركبت الكتل الأحصنة, حجلت قطارات, أو مشى . كان هندسة القرن ال20, خلال حلول إنتاج بالجملة الذي فتح الباب لحشد ملكيّة السّيّارة .

كان الأوّل لابتكار هذا الابتكار الصّناعيّ الأساسيّ إ. أولدز الفدية في عام 1901, الذي كان عنده كارّو عجلة عمّاله لأجزاء السّيّارة إلى كلّ هيكل سيّارة أثناء الإنتاج . زادت هذه الطّريقة ناتج المصنع من 425 سيّارة في السّنة إلى 2500 في عام 1907 . في عام 1908, هنري فورد - منافس أولدز العظيم - حسّن النّظام بإضافة السّير النّاقل الذي أحضر هيكل السّيّارة للعمّال . وقت إنتاج التّخفيض هذا لتي مصغّر من يوم و نصف إلى 93 دقيقة لا يصدّق . كان فورد قادرًا أن يقلّل تكلفته من 850 $ في عام 1906, إلى 400 $ في عام 1916, و 290 $ ب1924 . كان نصّ القطاع الضّحل ثابتًا و بثمن بخس - و ذلك لم يترك أيّ مكان للتّشكيلة . كلّ سيّاراته دُهِنَتْ سوداء, لأنه كان لون المينا الذي جفّف الأسرع . باع 1 مليون سيّارةً ب1921 و 15 مليون بين ال1908 و ال1927 - 50 في المئة من السّوق . عملت عمليّته له الفريق المتقدّم للصّناعة, و عمل للصّناعة نموذج التّقدّم التّكنولوجيّ .

بدأت نقاط تحوّل الهندسة في تحسين شعبيّة السّيّارة و تحسين أمانها . ضمّنوا المتسابق الكهربائيّ في عام 1911, قدّموا من قبل تشارلز كيتتيرينج, الإرسال المضبوط لترس أسهل ينتقل, الكاربارتير المحسّنة, السّخّانات, ميكانيكيًّا شغّل المسّاحات, و أجزاء متبادلة . هنري ليلاند, رئيس شركة سيّارة الكاديلاك, اعتقد أن أجزاء السّيّارة يجب أن تكون نفس الشيء للنّماذج المتشابهة . اختلف الشّكّاكون, لذا للإثبات, شحن ثلاثة سيّارات إلى إنجلترا, فُكَّ هم, أجزاءهم جميعًا مختلطة معًا, ثمّ تجمّع مجدّدًا . الإنتاج المتزايد للابتكار النّاجح هذا الفاعليّة و قلّل التّكاليف, يزيد قدرة على شراء السّيّارة .

بأواسط العشرينيّات, المبدعون الآخرون كانوا يغيّرون الصّناعة . فاق ويليام ديورانت فورد في المبيعات بعرض النّوعيّة . بدأ في شراء شركات السّيّارة المختلفة التي بنت إلى العيّنات المختلفة - ترف, السّرعة, الرّاحة و مرفق . الأوّلاً كانوا أولدز, أوكلاند ( فيما بعد بونتياك ) و كاديلاك . ثمّ هو اشترى حرّيّة صنّاع من المواتير, شموع الإشعال و العناصر و الإكسسوارات الأخرى . تسبّبت طبيعته و رؤيته المولعتان بالاقتناء في شركة جنرال موتورز, رائد العمليّة الآليّة الحديثة .

رأت الثّلاثينيّات الفرملة, محرّكات الضّغط الأعلى و محرّك ديزل العالم الأوّل بمرسيدس محلّ ثقة . كانت محرّكات السّيّارة تصبح كبيرةً, و كان لدى الكثير 12 و 16 أسطوانة . التّعليق الأماميّ المستقلّ أُضِيفَ لجعل سيّارات أكبر أكثر راحة . التّصميم ذكيّ, السّيّارات على كلا جانبي الأطلنطيّ كانت الطّراز بالنّسب المهذّبة, القلنسوات الطّويلة و الرّفارف بشكل البونتون .

في عام 1941, الهندسة الذّكيّة التي قد بنت صناعة السّيّارات وُجِّهَتْ نحو الأنشطة الأخرى التي ستساعد في الفوز بالحرب . استخدمت شركات السّيّارة آلات إنتاجهم, القيادة و الخبرة لبناء 4 ملايين محرّكات لكلّ الأنواع, 6 ملايين مسدّسات, 3 ملايين دبّابات و الشّاحنات, و 27,000 طائرةً - زائد تشكيلة رائعة لعدّة عسكريّة متنوّعة . بعد الحرب, عادوا إلى عمل بناء السّيّارات .

يتبع في الرد القادم
لاتذهبو بعيداً

 

توقيع Wanes  

 

ماعرف أوقع ينفع أبصم ؟

 

Wanes غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس