بعد تأسيس
دولة إسرائيل عرض على
آينشتاين تولي منصب
رئيس الدولة في
إسرائيل لكنه رفض مفضلا عدم الإنخراط في
السياسة وقدم عرضا من عدة نقاط للتعايش بين
العرب واليهود في
فلسطين. والوثيقة التي أرسلها أينشتاين تدل أنه كان بعيدا تماما عن معرفة الأمور
السياسية وتعقيداتها وبعيد عن أي معرفة بالأفكار
الصهيونية التي تقوم عليها
إسرائيل.