[نقآء~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||سَعْي ~ موقف طازه = ) حمدتُ الله أنني على اتصال مَع صديقتي وهي تعلم بمجيئي للنادي وموعد خروجي الآن اتصلت اتصلت ولا إجابه ثُم أسمع رنين هاتفي رفعت ، أجبت وسارعت بالقول فلانه : حدث كذا وكذا وكذا يُتبع

الحمدلله على سلامتكِ حبيبتي
والله أنني خشيتُ عليكِ كثيراً ..ولازلتُ أتذكر نبرات صوتكِ الممتلئة خوفاً
وتأوهاتكِ التي تتخلها
الحمددددلله ..الحمددددلله ()

وأخبرتها بأنك تتحدثين مع انسانه لاتخرج الا نادرًا وان خرجت فليس لها إلا طريق عام وليس بين آلاف البيوت فكرت أن أذهب مع تاكسي لكن خشيت ففي حياتي لَم أركب تاكسي وَحدي

هههههههههههههه
تذكرتكِ هنا ..:d

كنت أردد انظري حولكِ ..ربما تعرفي شيئاً يوصلكِ للطريق الصحيح
وتقولي والله ماأعرف ماأعرف ..ماقد طلعت

ثم أتوجع عليكِ ألما وخوفاً:"

قلت وأنا أحمل الهاتف تموينات الللــــ ........ الحممممممممد لله ضحكت علي صديقتي متألمه لِحالي فكانت تسمع تأوهاتي منذ البداية وتغذيني بالصبر

ههههههههههههه ياحبيبتي
والله أنني ..كنتُ أدعو لكِ وأسأل الله أن يحفظكِ
وكنت أخفيها كي لا أخيفكِ ") ()

:

الحمددلله ياغالية
وأبعد الله عنكِ كل ألم؛

لاعليكِ كلها دروس
ومنها نتعلم _^
انتبهي تتهوري مرة ثانية
يمكن مااأكون أنا فيه
شتسوي لحظتها

يسعدها ربي الغالية ويخليها



حفظ الله لي روحكِ وحماكِ رفيقتي ()*