أكثر التجار يحاولون استغلال جهل المستهلك بحقوقه وبما يدور حوله، برفعهم للأسعار ..
يضاف لذلك غياب أي دور مؤثر للجهات المسؤولة والرقابية عن متابعة مثل هذه الحالات..
لكنهم - أي التجار - يجهلون أن الناس لم تعد كما في السابق ولم يعد بإمكانهم إستغفالهم بسهولة ، وقد ازداد وعي المواطن المستهلك مع توافر قنوات التعبير و الإتصال.
المقاطعة هي أفضل و أسلم طريقة للإحتجاج على هذا الوضع.