أستاذي العزيز (الطموح كبير جداً). العمر تعدى (40). والوظيفة متعبة جداً (عسكري). وبعيد جداً عن جدة (تبوك). والولد الصغير مراجعات مستمرة للرياض. والزوجة مصابة بالسرطان وانتظر موافقة التخصصي لقبولها.
ومع كل ماأعانيه من ظروف أحمد الله عليها. معدلي () بحمد الله. واتمنى الإستمرار والتخرج بتقدير جيد جداً.
بعد أن أستلم الشهادة إن شاء الله سأقابلك وعندها نحتاج مساعدتك في التوجيه لرسالة الماجستير.
الآن السنة الثالثة لي في الجامعة وبصراحة وجدنا من سعادتكم كل تقدير واحترام وجهد في الدورات التأهيلية لتوجيهنا بأسلوب راق. ونتمنى أن نكون عند حسن الظن. وجزاكم الله خيراً في الدنيا والآخرة.