[رنيم سليمان]

يتوفاهم الله في كُل بُقعة

فبدلا من أن نعمل لنحقق دعوانا برجاءِ حُسنِ الختام



مازالوا يلتقطون من روث الدُنيا مايُريدون

وبكل استعداد لمجاوزة الأنظمة أو الأحكام حَتى يصلوا

ثُم يباغتهم الموت من حيث لايعلمون فيقولون - ياليتنا -



أسألوا الله من خير الدنيا والآخرة وفضلوا الثانية على الأولى

فإنَا لَهُ لَراجعون ومنعمون بإذنه وفضله