رغم الأمل هبت عاصفة الرفض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رغم سحابة التفاؤل والأمل الذي كنت أعيشه في الأيام السابقة صدمت بريحٍ عاصفة مع إشراقة هذا الصباح تحمل لي رسالة كنت أخشاااها لكنها أتت تقول ..
نفيدك بعدم قبولك بجامعة الملك عبد العزيز
مع أطيب الأمنيات بالتوفيق
عمادة الدراسات العليا
توقفت لبرهةً كي استوعب الصدمة ..ثم تأوهت من قلبٍ مل طول الانتظار وقلت :
إنا لله وإنا إليه راجعون ..اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها .
أسأل الله أن يرزقني أفضل مما فاتني ويرضيني به .
سؤالي :
هل بوصول هذه الرسالة أفقد الأمل حتى من أنضمامي لقوائم الإنتظار ؟؟
.
.
.
|