[ألماس الشريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أخفي غلاك يآعسل حنا عايشين من زمآن ولاقد سقنآ وش اللي تغير ألحين للأن الحمدلله مافيه أي حاجه لها على فكره ترآني زيك معاناه لليل بالمواصلات ولاتجي الا بطلوع الروح لكن أقسم بالله العظيم ماأتمنى أشوف أحد يسوق من البنات لأن هذا أول طريق التحلل وبتتغير علينا أشياء كثييييره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أخفي غلاك بس إدعي ربك ييسر الأمور وتتيسر :) تدري ايش مشكلتكم يالمعارضين انكم انانيين وخااااايفين مو على بنات الناس زي ماتوهمونا لآ على محارمكم فقط يعني كل المعارضين مو خايفين على بنات الناس وأنانيين ؟؟ مو منطق أبدا!! ولو عليكم تمنعو سواقة المرأة للسياره بكل ماؤتيتم من قوه ليه ؟ إيه والله يالغلا بنمنعها ولا نبيها لإنها مصلحه تجر مفآسد أكبر ولو مالها مفآسد ولا لهآ مصآيب ولا ورآها نآس كآن ماشفتي معآرضين لهآ ياليت تفتكرو زمان على ايام امهاتنا وجداتنا كان عيب البنت تتعلم وفيها قلة ادب والي يدخل بنته المدرسه كانو دخلها مكان والعياذ بالله ويعاملو والدها بشي من الدونيه وكأنو مسوي جريمه ببنته شوي شوي شافو انو التعليم ضروري فصارو يدخلو بناتهم المدارس وكان حد الوحده للثانوي وبس والجامعة عيب تدخلها لدرجة انو جامعة الملك عبدالعزيز زماآآآآن كانت تعرض فلوس على الأهالي علشان يوافقو يدخلو بناتهم للجامعة < هذا كلام دكتورتنا بالتاريخ إلي بالجامعة اوكي تقبلو الاهل الفكره لكن فكرة انو البنت تتوظف كانو يشوفو فيها صعوبه وأهو توظفت فاكرين شروط الرجال زمان يوم يجي يفكر يتزوج اول شرط ماابغاها موظفه وعمتي متزوجه على آيام ذآ الشرط وزوجها الحين يعظ اصابع الندم عاد زمان كانت الوحده تتخرج من هنا تلاقي وظيفتها جاهزة وجنب بيتها بعد الحين رجالنا من اول شروطهم للزواج موظفة ويمكن يكنسلو الزواج بكبره لو اكتشف انها متعاقده الرجال بدت المسؤولية تكبر عليه حرمه يوصلها لمدرستها وعيال لمدارسهم وطلبات البيت وطلبات العيال والمكتبه و ., و..و على طول مايفكر يقدم سوآق على انو عيب كان في مجتمعنا انو العائلة يكون عندهآ سواق خاص لكن مع كثرت المسؤوليات صار الواحد يتمنى اي واحد غريب مايعرف اصله من فصله يشيل هم عنه بأنه يودي زوجته للمدرسه وعياله لمدارسهم ويقضي لهم طلبات البيت فاكرين الدشوش كيف كانت زمان ممنوعه هههههههههه وصار كل من حط دش ببيته يقوم يغطيه بجدار علشان الجماعه ماتشوفه وتاكل وجهه والحين مافي بيت مايخلى من دش ولا جوال الباندا ابو كميرآ يوم منعو دخوله للأسواق والحين أغلبية مجتمعنا جوالاتهم كاميرا والسواقه نفس الشي عآدي هذي هي البدايه معارضه واستنكار والنهايه بيصير الأخ يهدي لأخته بعد ماتتخرج من الثانوي سياره السواقه يآغلاك مو زي الأشيا اللي اللي ذكرتيها واللي فايدتها واضحه عيانا بيانا القياده مفاسدها تغطي جوآنب كثيره لذلك كآن المنع أولى القياده من زمآن وهم يسووا حمله ورى حمله لكن الحمدلله فشلت جميع حملاتهم وألحين بدو بس بطريقه جديده وهي (تحدي القانون)لكن إنقلب السحر على الساحر وإلى مزبلة التآريخ منآل وأعوانها الملك عبدالله ترك الامر اختياري للأهالي وماتحكم في العوائل المؤيده بأنه يعارض على فكره اي واحد معارض اشوفه جالس يتحكم اوكي موضوع مايهمك اتركه ولاتعارض وماادري ايش واذا بتسوو فيها انكم خايفين على بنات البلد ردودكم تفضح نواياكم والله العظيم لو القياده فيها خير محد إعترضها ولاسوينا أنفسنا خايفين عالبلد على قولتك بس إنتوا شفتوا جانب المصلحه ولا شفتوا الجوآنب الأخرى اللي هي المفاسد فأتمنى تكون نظرتكم أعم وأشمل هالمقطعين بيردو عليك أجل دآمك جآيبه الفتوى يسلم رآسك هذي فتوى الشيخ بن عثيمين رحمه الله وفي وحده ثانيه نفس المحتوى لإبن بآز رحمة الله ومايحتاج أذكرك من هم هالشيخين فالاولى نسمع لمين!! فتوى ابن عثيمين رحمه الله فيما يتعلق بقيادة المرأة للسيارة وهو الرجوع إلى العلماء : "وحتى تعرف أخي المسلم رأي فضيلة العلماء (علماء أهل السنة والجماعة) فطالع الرسالة بعنوان "فتوى ابن عثيمين في قيادة المرأة للسيارة" ورسالة "فتوى ابن باز في قيادة المرأة للسيارة". وللراغبين في مناقشة فكرية للأمر كله، فعليه بكتاب "واقعنا المعاصر" للأستاذ العلامة "محمد قطب" وبالذات فصل "الغزو الفكري" والكتاب بمجمله تحفة نادرة. نفعك الله بما فيها، وحمى شبابنا وفتياتنا من كيد الكائد، وحقد الحاقد، وسفه المضلين. .............................. .................... .............................. .................... .. سئل فضيلة الشيخ المحدث الفقيه، العالم السؤال التالي: أرجو توضيح حكم قيادة المرأة للسيارة، وما رأيكم بالقول: (إن قيادة المرأة للسيارة أخف ضررا من ركوبها مع السائق الأجنبي)؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟ الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين: القاعدة الأولى: أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم. والدليل قوله تعالى: (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم) [الأنعام: 108] فنهى الله سب آلهة المشركين – مع أنه مصلحة – لأنه يفضي إلى سب الله تعالى. القاعدة الثانية: أن درء المفاسد – إذا كانت مكافئة للمصالح أو أعظم – مقدم على جلب المصالح. والدليل قوله تعالى: (يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما) [البقة: 219] وقد حرم الله الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما. وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأة للسيارة. فإن قيادة المرأة للسيارة تتضمن مفاسد كثيرة، فمن مفاسدها: 1- نزع الحجاب: لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ومحط أنظار الرجال، ولا تعتبر المرأة جميلة أو قبيحة على الإطلاق إلا بوجهها، أي أنه إذا قيل جميلة أو قبيحة، لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد، فيقال جميلة اليدين، أو جميلة الشعر، أو جميلة القدمين. وبهذا عرف أن الوجه مدار القاصدين. وقد يقول قائل: إنه يمكن أن تقود المرأة السيارة بدون نزع الحجاب، بأن تتلثم المرأة وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين. والجواب على ذلك أن يقال: هذا خلاف الواقع من محبات قيادة السيارة، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى، وعلى فرض أنه يمكن تطبيقه في ابتداء الأمر فإن الأمر لن يدوم طويلا، بل سيتحول – في المدى القريب – إلى ما عليه النساء في البلاد الأخرى، كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة مقبولة بعض الشيء ثم تدهور منحدرة إلى محاذير مرفوضة. 2- من مفاسد قيادة المرأة للسيارة: نزح الحياء منها، والحياء من الإيمان – كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم – والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأة وتحتمي به من التعرض للفتنة، ولهذا كانت مضرب المثل فيه وإذا نزع الحياء من المرأة فلا تسأل عنها. 3- ومن المفاسد: أنها سبب لكثرة خروج المرأة من البيت والبيت خير لها – كما أخبر بذلك النبي المعصوم – لأن عاشقي القيادة يرون فيها متعة، ولهذا تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة. 4- ومن مفاسدها أن المرأة تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده، لأنها وحدها في سيارتها، متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل. وإذا كان الناس يعانون من هذا في بعض الشباب، فما بالك بالشابات؟؟! وحيث شاءت يمينا وشمالا في عرض البلد وطوله، وربما خارجه أيضاً. 5- ومن المفاسد: أنها سبب لتمرد المرأة على أهلها وزوجها، فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب في سيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهو أقوى تحملا من المرأة. 6- ومن مفاسدها: أنها سبب للفتنة في مواقف عديدة: في الوقوف عند إشارات الطريق – في الوقوف عند محطات البنزين – في الوقوف عند نقطة التفتيش – في الوقوف عند رجال المرور عند التحقيق في مخالفة أو حادث – في الوقوف لملء إطار السيارة بالهواء "بنشر" – في الوقوف عند خلل يقع في السيارة في أثناء الطريق، فتحتاج المرأة إلى إسعافها، فماذا تكون حالتها حينئذ؟ ربما تصادف رجلا سافلا يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها، لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة. 7- من مفاسد قيادة المرأة للسيارة: كثرة ازدحام الشوارع، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات وهو أحق بذلك وأجدر. 8- من مفاسدها أنها سبب للإرهاق في النفقة، فإن المرأة – بطبيعتها – تحب أن تكمل نفسها مما يتعلق بها من لباس وغيره، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء، كلما ظهر زي رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد، وإن كان أسوأ مما عندها. ألا ترى ماذا تعلق على جدرانها من الزخرفة. ألا ترى ماصتها وإلى غيرها من أدوات حاجاتها. وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه – السيارة التي تقودها، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد. أما قول السائل: وما رأيكم بالقول: (إن قيادة المرأة للسيارة أخف ضررا من ركوبها مع السائق الأجنبي؟). فالذي أراه أن كل واحد منهما فيه ضرر، وأحدهما أضر من الثاني من وجه، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب أحدهما. واعلم أنني بسطت القول في هذا الجواب لما حصل من المعمعة والضجة حول قيادة المرأة للسيارة، والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستمرئ قيادة المرأة للسيارة ويستسيغها. وهذا ليس بعجيب لو وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه، ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم من مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا، ويستظلون برايتنا. قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأعجبوا بما هم عليه من أخلاق، تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة. ^ وركز على الكلام الي ينقال من عند الدقيقة 3:59 وياليت تشوف باقي الاجزاء دام انو الموضوع هامك

إذا كنا بنسيرأمور دينا وأمور حيآتنا من هذا المذيع وأمثاله فعلى الدنيآ السلام

يعني متوقعه منهم يبينون لك القياده من كل الجوآنب ترى غطوا الجانب اللي بمصلحتة الحمله وتركوا أو تغاضوا قصدا عن كثير من الجوآنب وذكروا بعض الأشياء على عجل لمجرد الذكر



وإذا كنتي تبين العلم فأقولك



خذوا العلم من أهله




http://youtu.be/u-ZY4t4d5N4





أنهي كلامي بحديث أصدق البشر وخيرهم محمد صلى الله عليه وسلم



وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: ((كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت: يا رسول الله: إنّا كنا في جاهليةٍ وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: نعم، وفيه دخن، قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت: فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك)) متفق عليه



أتمنى تكون نظرتكم أعم وأشمل


إنتهى