أنا معكم حين نكون في مجتمع متعدده فيه الخيارات و الحلم على مقربه منك والمعوقات اشبه بان تكون معدومه وسوق العمل يستوعب جميع التخصصات، لكن عندما تبحث كثير ولن تجد إلا القليل وتجبر على الخوض في المجال الذي لا يناسب ميولك للحصول على فرصة للقمة العيش التي تاكد تكون مستحيل في بعض المجالات..
نأخذ على سبيل المثال محترفوا وبدعون في تدريس اللغة العربيه او علم الاجتماعيات والامثله كثر، لا يجدون اليوم اي فرصة عمل في وقتنا الراهن إلا بما يسمى الواسطه اومزاحمة أصحاب سيارات الاجره او العمل في غير مجال التخصص للحصول على متطلبات الحياه
نحن في زمن اصبحت الماده هي من تسيرنا لا نحن من يسيرها وذلك بسبب الحجة الملحه عليها وفي نفس الوقت صعوبة الحصول عليها فهيا التي تفرض علينا تحديد مجالنا وتخصصنا،،
والكثير الكثير من الطلاب يبنون تخصصهم على حاجة سوق العمل ورغباته وهذه حقيقه لا ينكرها أحد.
لتصبح المعادلة:- توفر فرص وظيفية +لديك واسطة في جهه معينة = ((توفر متطلبات الحياه))
اطلت الكلام وتفضلوا بقبول فائق التحية والاحترام
|
بسبب الواسطة ضاعت فرصتي في العمل بعد جهد 8 سنوات وبسبب الواسطه الغي عقد عملي لا وازيدك من الشعر بيت سبحان الله السنه هذي جت مكرمه التثبيت شوف الحظ بعد مابشرت بعملي صرف عني تدري ليه لان الله اراد لي خير يقولون فين الخير وانت ماشملك تثبيت اقولهم الله يعلم مالا تعلمون معادلتي ليست كمعادلتك ولتكن معادلتنا
التوكل على الله + احسان الظن بالله+ الاستغفار يفتح الاقفال + الصدقة + القناعة =لنتيجه ( سيؤتينا الله من فضله انا الى ربنا راغبون )
هدف واضح +قلب يحب هذا الهدف + مهارات لتحقيق الهدف = ((تميز))
فلنعلق قلوبنا بالله وليس بالواسطه مكرمت ملك السماء خير من احسن مكرمه على وجه الارض