ام حامد
خجل من مقابلة كثرة أدبك ، بـ قلة أدبي !
اعتذر والله ، ربما كانت اللغة لها رائحة المجاز المفرطة
ولكن على يقين بقبول اعتذاري
ليس لـ بياض عذري
ولكن إيماناً بـ بياض روحك !
وشكراُ لـ كرمك وحضورك الذي شرّفني وأسعدني ورش ماء الورد في راحة قلبي
وشكراً مرتين