المقال جيد إلى حد ما لكن به بعض المغالطات الواضحة,
مثلاً قولها :
نفسي أعرف مين وين جابت هالنقطة,
ليش هي ماشافت المدارس والجامعات والبنوك المنفصلة!
وقولها:
حتى هنا بالشوارع موسيقى صاخبة تصك الآذان,
ومعقول ان الأمريكيين مايتمشوا ويسترخوا ع الكورنيش وكل حياتهم عمل في عمل!
في الحقيقة هذه النقطة لم تعجبني إطلاقاً,
وكأن هذه الكاتبة لم يعجبها اعتزازنا وفخرنا بأننا منبع الإسلام ومهد حضارته وتطالبنا بأن نعتز بقومية وطنية عنصرية بعيدة عن روح الإسلام!
ثم تعود لتؤكد الدعوة للقومية البغيضة مرة أخرى
لكن بالنهاية كون المقال يصدر من شخص غير مسلم فهذا شيء طيب,
تشكراتي لكِ عزيزتي بنت أبوها.