إذا لم تنصفك عدالة الأرض
فالجأ الى عدالة السماء
فالقاضي أحكم الحاكمين
والشهود هم الملائكه
ووالله ,, يأتيك الفرج ,, وبين غمضة عين وانتباهتها ,, سيغير الله من حال الى حال
وعدم الاستسلام ,, سواء كنت ظاناً أو متأكداً
طالب بحقك أيها المظلوم ,, واذا اتضح أنك على خطأ وأسأت الظن ,,
فما المشكله ,, هل محظور أن تمضي قرير العين و تنام مرتاح البال ؟!!!
وما دامت انظمة الجامعه تعطي حريه مراجعة الدرجات (سواء ان كنت على حق أو لم تكن )
فامضي قُدماً ولا تخشى في الله لومة لائم
وأسئلوا مجرب (مظلومه سابقه مرتين ,, وانصفها الله ,, ثم سعيها وراء حقها المسلوب ,, وانتصرت أيما انتصااااااااااار)
الله ينصر كل مظلوم