و جا اليوم اللي غير كل شيئ في حياتي لما قالوا صاحبتي تعالوا نروح المشرحة و كان جنبها المعرض ( معرض فيها ناس مقطعه و محفوظة في قوارير.... كل حته من جسم الانسان

...
الجثث كانت فرش

.... يا كان منظر و ريحة الفورمالين ( ووع ) ... رجعت يومها طلعت ...أنقرفت ... رميت ملابسي في الغسيل ....
جلست أسبوعين مو قادرع أكل و في نفس الوقت منظر الموتى مو راضي يروح من خيالي ...