كم أتمنى وانا أكتب هذه السطور بأن يقدر الله على الدكتور /راكان حبيب ويقراء مايكتب الأن.
لا أعلم من أين ؟وكيف؟ أبداء .لكن سوف أبدء من حيث أنتهى الدكتور /راكان .ماحدث اليوم في مادة الأقناع شيء معيب ولا يبشر بخير.قبل سنوات إن لم تخني الذاكرة كان ترتيب جامعاتنا السعودية هو الثاني أو الثالث على مستوى العالم ولكن اللأسف (من الأخير) حين ماشاهدت ورقة الأسئلة لمادة الإقناع لهذا اليوم .لا ألوم من أعطانا هذا الترتيب .أسئلة لو كانت تتكلم لنطقت وقالت بالله عليك يادكتور نريد أن نتنفس.هل لايوجد طابع وأوراق لدى الدكتور راكان؟حتى ذاك السؤال (المأكول نصفه) وتلك الأسئلة التى تحتاج لمجهر بجوار قلم الرصاص حتى نستطيع أن نشاهدها.سوف أبحر بكم إلى نقطة أخرى سوف أبداء بها بسؤال موجه للدكتور /راكان هل يشعر بالفخر من وضعه لهذه الأسئلة الصعبة هل هو مرتاح الضمير بعد أن بيت النية لهذه الأسئلة وسوف أثبت لكم هذا في نقطتين
1/لم يعجب الدكتور غياب الكثير من الطلاب عن الدورات التاهلية للمادة لإعتقادة بأن كل من هو منتسب في الجامعة من سكان مدينة جدة.وهذا أدى له ردة فعل بعدم تحديد المادة رغم أن الفصل الأول محذوف حسب مفردات المادة
2/طريقة الأسئلة بحيث كل سؤالين متسلسلة متداخله في بعضها لتشتيت تفكير الطلاب
_________________
أتمنى من الدكتور راكان ألا يركن لما فعله وعليه أن يقنعنا في سبب وضع هذه الأسئلة .
ولكن لا نقول إلا (حسبنا الله ونعم الوكيل)
أترك لكم المجال أعزائي في المنتدى لإبداء أراكم حول (لإقناع)