[عَـبْدالعَزِيز الهَاشِمي ™]

الشعارات شي والواقع شي اخر

100%

بالظبط مثل من يرفعون شعار [ الحرية والعدل والمساواة ]

وواقعهم مثير للشفقة

يطالبون بالحرية

ويصادرونها من الأغلبية الساحقة !

.. وانت بردك هذا صرت اخواني اكثر من الاخوان المسلمين نفسهم ..

شخصنه !


إسلوب غير لائق وغير مقبول

هم نفسهم بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر اعلنوا مراجعات كبيره لمنهجياتهم وسلوكهم واعترفوا بوجود اخطاء جسيمه ..

أسمح لي أنسخ لك من ردي السابق ربما لم تفهم بعض الجزئيات

خاف الدكتاتور من هذه الحركة , وأرقته ولم ينم ! فتم التغلغل داخل الحركة , وإغراقها بالعملآء والمدسوسين , وتغيير فكرها ومنهجها فأصبحت حركة ممسوخة لا في أصلها ومبدأها ونشأتها , بل فيمن تغلغل فيها من عملاء وووووووإلخ

I hope U understand

ok انت حزب سياسي اسلامي والا ان شاء الله شيطاني ماهي المنهجيات الاقرب للصواب والمفروض اتباعها لاقناع الجماهير اليس عن طريق حزمة برامج اقتصاديه واجتماعيه وثقافيه شامله ذات جدوى ؟ ام انك ستضع المجتمع امام فوهة البندقيه ودخان الهيب القنابل كما فعلت حركة الاخوان ومن بعدها طالبان ؟

رائع , لديك المنهجيات الأقرب للصواب لإقناع الجماهير , وأيظا حزمة برامج اقتصادية واجتماعية وثقافية شااملة جدا وذات جدوى .

لديك كل هذا


ولكن ليس لديك الحق لأن تخبر الناس بهذا !
غير مسموح لك !
وإن قلت وتفوهت , فأنت تعاكس النظام وسيتم سجنك وتعذيبك لمجرد قولك الحقيقة فقط

فما بالك فيمن لديه منهجيات وحزمة برامج اقتصادية وثقافية واجتماعية !!! وضف عليها [ سياسية ]


أما بخصوص إسقاطاتك المتتالية بحق طالبان , لن أرد عليك بشيء , لأنهم يردون على من هم مثلك في الميدان أولاً , وهذا لأنهم لا يجيدون البربرة وإكثار الحديث , العمل أولا وإستتباب الأمن أولوية للمسلمين , قبل أن يتوجهو للتطوير الثقافي الإجتماعي .. إلخ



ولست أنا من يحاسبك , الله هو من يحاسبك !

أريدك فقط أن تعمل عقلك وترى منهجية طالبان وحزمة برامجها السياسة والثقافية والإجتماعية .

ستجد أنها بالظبط مثل ماكنت عليه الخلافة الراشدة [ بالظبط]

ايران ايضا تدعي انها تطبق الاسلام وتتسمى بالجمهوريه الاسلاميه والنتيجه اكبر دكتاتوريه في العالم ! طغيان مابعده طغيان واستبداد من قبل رجال الدين ! تجويع للشعب الايراني واذلال من اجل فقط بناء قنبله لن تكون موجهه سوى لدمار الشعب الايراني المغلوب على امره ..

ممتآز أتفق معك .


لكن طالبان , والإخوان [ فكر المؤسس] وليس الحاليين , يطبقون الإسلام بحذافيره .
أرجو أن تعي هذا .

حركة حماس (فرع من الاخوان المسلمين ) تمارس في غزه اشد انواع الكتاتورية والطغيان وقبلتها الرئيسيه وقدوتها هي ايران وحزب الله وسوريا .. الم اقلك ان الشعارات تختلف عن الواقع ..

بلى بلى , لقد قلت لي ورب الكعبة

عهد الخلفاء الراشدين كان افضل عهود الدوله الاسلاميه ولم يكن هناك اية دكتاتوريه تمارس ضد الشعب بل ان اصغر مواطن سواء كان مسلم او معاهد يستطيع مقاضات الخليفه بنفسه .. وكان هناك شورى حقيقيه ووحده شهد لهم بهى حتى رسول كسرى فارس حينما وجد الخليفه يتوسد نعليه تحت جذع نخله فقال ( عدلت فامنت فنمت يابن الخطاب ) !

رحم الله ابن الخطاب [ جلآد المنافقين]

والخليفه عمر ابن الخطاب هو اول حاكم عربي على مر التاريخ يلجاء لاسلوب تحديث الدوله والاعتماد على الدساتير ويؤسس لمنظمات المجتمع المدني من خلال احداث العديد من الدواوين ..

أولاً : أرجو أن تعرف كيف تستخدم كلمة [ يلجأ ] وأن تعي معناها !

ثانياً : أرجو أن تذكر ماهية الدواوين هذه.

ثالثا : عمر رضي الله عنه كان دستوره القرآن الكريم ولم يعتمد على غير كتاب الله .

سأذكرك بمقولة عمر لعلك تفهم الدستور الذي كان يحكم به

نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله

بل انه رضي الله عنه لجاء الى تعطيل بعض الحدود المنصوص عليها في كتاب الله في اوقات ( حينما اسقط حد السرقه في عام الرماده ) ..

هناك أحوال تقتضي تعطيل بعض الحدود و منها المجاعة فلا تقطع فيها يد السارق لوجود الشبهة فقد يسرق جوعا و كذلك في الحرب لا تقطع يد السارق خوفا من أن يلتحق بالعدو و كذلك لا تطبق الحدود في دار الحرب.


فتعطيل عمر بن الخطاب رضي الله عنه لحد السرقة لا نسميه عدم تطبيق الشرع إنما هو من فقه المرحلة فوجود شبهة الجوع تقتضي أن السارق سرق جوعا و هذا من باب حفظ النفس. فهي مقدمة عن السرقة .


قال الإمام أحمد رحمه الله : (( لا قطع في المجاعة ، يعني : أن المحتاج إذا سرق ما يأكله فلا قطع عليه ، لأنه مضطر وروى الجوزجاني عن عمر أنه قال : ( لا قطع في عام سنة ) . وقال : سألت أحمد عنه فقلت : تقول به ؟ قال : أي لعمري لا أقطعه إذا حملته الحاجة والناس في شدة ومجاعة )).
وعن الأوزاعي مثل ذلك.
قال في ( المغني ) : ( وهذا محمول على من لا يجد ما يشتريه ، أو لا يجد ما يشتري به ، فإن له شبهة في أخذ ما يأكله ، أو ما يشتري به ما يأكله وقد روي عن عمر أن غلمان حاطب بن أبي بلتعة انتحروا ناقةً للمزني فأمر عمر بقطعهم ، ثم قال لحاطب : إني أراك تجيعهم فدرأ عنهم القطع لما ظنه يجيعهم ، فأما الواجد لما يأكله أو الواجد لما يشتري به ، وما يشتريه فعليه القطع ، وإن كان بالثمن الغالي . ذكره القاضي وهو مذهب الشافعي ).
فالذي قاله عمر : أن الذي يأتيني في هذه المجاعة وقد أخذ شيئاً فليس هو بسارق إنه يريد أن يأكل حتى لا يموت إذن فهو مضطر ، وقد قال تعالى : { فمن اضطر غير باغٍ ولا عادٍ فإن ربك غفور رحيم } [الأنعام : 145 ] ، فليس بسارق إذن عند عمر ، وهو الحق ، ولو ثبت أنه مستغنٍ فسرق لقطع عمر يده.
ثم : ليس من سلطان عمر ولا من سلطان أحد على الإطلاق أن يُوقِفَ حداً أجراه الله تعالى في كتابه ، فإن النبي قال لِحِبِّهِ وابن حِبِّهِ أسامة بن زيد رضي الله عنهما : « أتشفع في حدٍّ من حدودِ الله يا أسامة .. وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها » ، أفيحل لعمر أو غيره بعد هذا القسم المغلَّظ أن يوقف حدّاً حدَّه الله ؟ في كتابه ؟! سبحانك هذا بهتان عظيم .
فالحد إذا رُفِعَ للحاكم صار حقاً لله وليس من حق أحد .


مما يعني : أن عمر لم يعطل حد من حدود الله على هواه ومثلما أراد

بل طبق شرع الله تطبيقا حرفياً


أرجو أن تعي ما تقوله قبل أن تتفوه به !

وحينما اضاف قوانينه الخاصه في تنظيم بعض مسائل الميراث التي استجدت في عهده ولم يتناولها النص القرأني من قبل وهو مايعرف في المواريش بالمسائل العمريه ) .

قوانينه الخاصه , لو نظرت إليها بعقلك الواعي




وعقلك اللا واعي




لوجدت أنها لا تخالف الشريعة الإسلامية







أتمنى أن يكون لديك إشتراك في التأمين الصحي

صحتك غالية