أنباء لاتبشر بخير!
إذا معظم الوزراء تيارات يسارية فيبشروا ببن علي ثاني!
واذا كانت وزارة الثقافة تتسلم زمام أمورها (سينمائية خليعة) فهذا مؤسف جداً لأننا لانريد أن تذهب دماء اخواننا التونسيين المسلمين هدراً,
مايبشر بخير هو أن اخواننا التونسيين رفضوها والآن الكل (يعمل للشعب ألف حساب)
وأن هذه الحكومة مؤقتة لحين إجراء الإنتخابات.
حقيقة أتمنى لحزب النهضة الإسلامي أن يكون له دور فاعل في الإنتخابات لأن من يخاف الله فقط هو من سيستطيع أن يخرج بتونس من هذا العهد المظلم.
لك التحية أخي علي.