/
. الآن وَ فَقط الآن سـَ نَرى الحكمة السعودية مآذآ سـَ تفعل بـِ هذا الشأن ، وَ أرجو مِن أعمآق قلبِي ألآ نُعين الظالم عَلى ظلمه وَ ألآ نَتخذ موقف المجاملة إزآء هَذا الفآسد. نَحن وَجهة الإسلآم الأولى ، وَ دولة التَوحيد الكبرى. فـَ هل يـَ ترى سـَ نرى الإسلآم إسلآماً هنا ؟! ، وَ هَل يـَ تَرى سـَ نعيد السِلم وَ الإستقرآر لـِ شعب تونس الأحرآر بِمآ تَقتضيه أوجه العدالة الإسلامية ؟
[/align]