وبالمقابل قام أخي الأكبر هو وزوجه باحتضان طفل عمره سنتان ونصف
وقد أرضعته وأصبح أحد أفراد العائلة وقررت أن أتابع تفاصيل حياة هذا الطفل
وأدونها في مدونة خاصة أحتفظ بها حتى يكبر ويصبح شاباً يافعاً
لألقي الضوء على حاله بعد أن احتضنته أسره وعلى حال أقرانه الذين لم يحضون بأسر تحتضنهم
وأسال الله أن يسخر للطفل أعلاه من هم جديرون به