الفراغ العاطفي الخالي من الغذاء الروحي يعمل اكثر من ذلك...
وا أسفاة على بعض الشباب والفتيات المغررين بأفعال الغرب ويرون انهم محرومون وان هذه سعادتهم... أي نظرة هذه هل يتوقعون انه تسلية وتعدي على خير.. ألا يدركون ان حبائل الشيطان تترصد لهم... اين هم من تعاليم دينهم ... اتتوقع انه بسبب الفراغ العاطفي هم يتعذرون... ربما وليس بعذر
اين الغذاء الروحي... وماذا فعل بهم.... اين تأثيره عليهم... الى متى التمادي...ومتى يتوب.ويرجع ويفكر ماذا هو فاعل
التربية الدينية لم تردعه... إذن فما بقى... هل يا ترى فترة مراهقة وينتهي ويرجع الى دينه وعقله....
نسأل الله لنا ولهم الهداية
شاكر لك على الموضوع وتقبل مروردي