عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 12-11-2010, 04:24 PM   #9

برورا

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: علم النفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الخامس
الجنس: أنثى
المشاركات: 131
افتراضي رد: مادة علم اجتماع اسري ... ؟؟؟...

 نظرية التجاور المكاني :
تهتم بالأفراد الذين يجاورون بعضهم في السكن وتطورت إلى الذين في المدرسة والجامعة والعمل وتفترض أن الناس يميلون إلى الزواج ممن يعيشون بالقرب منهم لفرصة مقابلتهم بعضهم والتعرف عن كثب أكبر
بسبب: 1/ زيادة السكان
2/ زيادة ذوي التعلم المنخفض
3/ المهن الدنيا وأصحاب الدخل الضعيف
4/ يقوي بين كبار السن والشباب
وكلما سهلت وسائل المواصلات قلت أهمية التقارب المكاني


 نظرية القيمة :
تركز على القيم الشخصية لكن لما كانت القيم الشخصية تكتسب بواسطة الجيرة الاجتماعية كان من الأرجح أن الـأشخاص المتشابهين أيضا في حكمهم على ماله قيمة بل في النظم القيمة نفسه
والإستقراطية غالبا ما تكون قيمتهم متفقة مما يجعلهم أكثر ميلا للزواج من بعضهم


النظريات الثلاثة السابقة لا تتعارض بل ربما تكمل بعضها أي أن التجانس يقتضي الجوار المكاني إضافة إلى أن ذلك عادة يعني أن الأشخاص لهم القيم الشخصية نفسها


 نظرية الحاجة المكملة أو الحاجات التكميلية ( النظريات النفسية )
تأخذ في اعتبارها البعد النفسي في عملية اختيار للزواج وأن اانسجام والتناغم ضروري للإنجذاب لا يتطلب بالضرورة تطابقا توأميا أو متماثلا في الميول والأذواق

• فروض النظرية :
1/ السلوك الإنساني عبارة عن نشاط موجه نحو إشباع الحاجات
2/ تهتم النظرية بالحاجات المكتسبة فهي التي تظهر في العلاقات بين الأشخاص والتي ينظم تكوينها الأنا المثالية
3/ الناحية الثقافية فتعتمد على تأكيد مبدأ الزواج التفضيلي في كل الثقافات
4/ تقوم عملية الزواج باعتبارها مؤسسة اجتماعية ثقافية بإشباع هذه الحاجات للأفراد من خلالها


 المراحل التاريخية التي مرت بها عملية الاختيار للزواج في دول مجلس التعاون الخليجي :

• المرحلة الاولى :
قبل اكتشاف البترول وكان الزواج يتم داخل الأسرة قائم على الدم وهي أقدم وأطول المراحل والسلطة التي هي الأم كان لها الرأي في موضوع الزواج دون أن يكون طرفي الزواج بعلم به إلا ليلة الدخلة

• المرحلة الثانية :
بعد اكتشاف البترول وكانت له نتائج سلبية وأخرى ايجابية كان الذكور تكمل الدراسة خارج البلاد وخاصة تذهب لمصر وهناك كانت عملية اختلاط فاصبح الشباب يتعرفون على الفتيات ويختارون منهم للزواج
الايجابية :
1/ وضع قوانين للحد من الزواج الخارجي
2/ بدأت الدولة تهتم بتعليم الفتيات خاصة دول مجلس التعاون الخليجي
السلبية :
1/ عدم الاهتمام بالزواج من داخل الأسرة
2/ زيادة العنوسة
• المرحلة الثالثة :
هي مرحلة راهنة وهي متزامنة مع الطفرة النفطية وعاد الوسيط في شخصية أخرى بعد أن كان الأم والكبيرات في السن هن الوسيطات أصبح الوسيط الأخت

• المرحلة الرابعة :
التحولات الاقتصادية والثقافية والانترنت ووسائل الاتصالات ألغت سلطة الوسيط وأن الزواج يتم باختيار من الشريكان ودور الأسرة هو إتمام عملية الزواج





 نظرية التجاور المكاني :
تهتم بالأفراد الذين يجاورون بعضهم في السكن وتطورت إلى الذين في المدرسة والجامعة والعمل وتفترض أن الناس يميلون إلى الزواج ممن يعيشون بالقرب منهم لفرصة مقابلتهم بعضهم والتعرف عن كثب أكبر
بسبب: 1/ زيادة السكان
2/ زيادة ذوي التعلم المنخفض
3/ المهن الدنيا وأصحاب الدخل الضعيف
4/ يقوي بين كبار السن والشباب
وكلما سهلت وسائل المواصلات قلت أهمية التقارب المكاني


 نظرية القيمة :
تركز على القيم الشخصية لكن لما كانت القيم الشخصية تكتسب بواسطة الجيرة الاجتماعية كان من الأرجح أن الـأشخاص المتشابهين أيضا في حكمهم على ماله قيمة بل في النظم القيمة نفسه
والإستقراطية غالبا ما تكون قيمتهم متفقة مما يجعلهم أكثر ميلا للزواج من بعضهم


النظريات الثلاثة السابقة لا تتعارض بل ربما تكمل بعضها أي أن التجانس يقتضي الجوار المكاني إضافة إلى أن ذلك عادة يعني أن الأشخاص لهم القيم الشخصية نفسها


 نظرية الحاجة المكملة أو الحاجات التكميلية ( النظريات النفسية )
تأخذ في اعتبارها البعد النفسي في عملية اختيار للزواج وأن اانسجام والتناغم ضروري للإنجذاب لا يتطلب بالضرورة تطابقا توأميا أو متماثلا في الميول والأذواق

• فروض النظرية :
1/ السلوك الإنساني عبارة عن نشاط موجه نحو إشباع الحاجات
2/ تهتم النظرية بالحاجات المكتسبة فهي التي تظهر في العلاقات بين الأشخاص والتي ينظم تكوينها الأنا المثالية
3/ الناحية الثقافية فتعتمد على تأكيد مبدأ الزواج التفضيلي في كل الثقافات
4/ تقوم عملية الزواج باعتبارها مؤسسة اجتماعية ثقافية بإشباع هذه الحاجات للأفراد من خلالها


 المراحل التاريخية التي مرت بها عملية الاختيار للزواج في دول مجلس التعاون الخليجي :

• المرحلة الاولى :
قبل اكتشاف البترول وكان الزواج يتم داخل الأسرة قائم على الدم وهي أقدم وأطول المراحل والسلطة التي هي الأم كان لها الرأي في موضوع الزواج دون أن يكون طرفي الزواج بعلم به إلا ليلة الدخلة

• المرحلة الثانية :
بعد اكتشاف البترول وكانت له نتائج سلبية وأخرى ايجابية كان الذكور تكمل الدراسة خارج البلاد وخاصة تذهب لمصر وهناك كانت عملية اختلاط فاصبح الشباب يتعرفون على الفتيات ويختارون منهم للزواج
الايجابية :
1/ وضع قوانين للحد من الزواج الخارجي
2/ بدأت الدولة تهتم بتعليم الفتيات خاصة دول مجلس التعاون الخليجي
السلبية :
1/ عدم الاهتمام بالزواج من داخل الأسرة
2/ زيادة العنوسة
• المرحلة الثالثة :
هي مرحلة راهنة وهي متزامنة مع الطفرة النفطية وعاد الوسيط في شخصية أخرى بعد أن كان الأم والكبيرات في السن هن الوسيطات أصبح الوسيط الأخت

• المرحلة الرابعة :
التحولات الاقتصادية والثقافية والانترنت ووسائل الاتصالات ألغت سلطة الوسيط وأن الزواج يتم باختيار من الشريكان ودور الأسرة هو إتمام عملية الزواج

 

برورا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس