مشاركة: شاعر سعودي يستهزيء بالشيخ الفوزان ويعلن سجوده لممثلة تركيه ويشبهها بالكعبة
العالمي
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
هذا الطفل هو حثالة من حثالات الشعر الشعبي يا للأسف بأننا نسمح لهؤلاء الجنس يهينون مقدساتنا وعلمائنا على امور تافهه وهي تشبيههم لبيت الله عز وجل ارجوا من حكومتنا الرشيدة الأقتصاص منه من أجل البيت الذي اكرمنا الله عز و جل بخدمته ومن اجل اي مواطن غيور على مقدساته
|