وردة جيّدة في شرحها للمادَّة , مُريعة في تعاملها مع الطلبه ! ما نُريده من ورده هو مُعلِّمه ومُحاورة لا مُحاربه في فصولنا.
الأمر بسيط ، وحلُّه كذلك ! وهذا الحديث مُوجَّه لورده , أتباعها اللُطفاء , ومن حامى عنها . فالخُلق قبل العلم , والأسلوب و الكيفيَّة قبل الفهم .