في رحاب متسعه
بين اللحظات يتراقص الحب معلنا تميزة لم ننال ذالك الشرف بل نالت منا الحظات
قدوس رب الكون سبحانة الام تناهت قواها يبعثر شفائها قطرات روحية
ابتسم صفاها واتسعت سعادتها عندما تقف المشاعر لا تعلم ايان مرساها
في تخبط دائم نعيد علاقتنا باحياه ونبتسم وتعود اللحظات مرحبة .... قلقة متوترة
ولكن سمى معناه وانترث خصالها وعادت هنا الى احضان المترقب
نحن ومن نحن
هنا بات الحل ممل واصبح الرقم ايضا ممل لا بقبل الا على ذاته
لماذا لا نحاول ان نعيد وننمي طاقتنا الروحية ونجعل منها ارض خصبة يمكننا العيش في ضفافها
لا ننظر الى الجزء الفارغ من الكاس
بل سنعشق كل شييئ حتى الجنون
.................................................. .......................
بقية فيما بعد
|