السؤال هو:
لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة
كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟
الحـيـاة
لن تراها بمنظـار واحد فقـط ..!؟
فمـرة ستراها بمنظـار الفرح > اذا حصل لك مايفرحك
ومرة بمنظار الحزن > اذا ابتلاك الله بحزن
ومرة بمنظار التفاؤل ومرة بمنظار اليأس
وتـارة ً بمنظار النجاح وعكـسه الفشل
القمــه و القـــاع
الصبر والامل و القنوط من رحمه الله
فكثيرة هي اخي مناظير الحياة وتختلف من شخص لاخر
أسئل الله ان يبدل لنا احزاننا فرحا لا ينقطع
ويئـــسنـا امـــلاً يدوم
فلا حيــاة بلا امل والثقه بلله عز وجل =)
كل الشكـر (f)