" مارست الجنس " ربما يقصد بها مارست السباحه ايضاا ...
كلن يفهمها بطريقته..
نورت الموضوع وشاكر لك نقاشك
|
أهلا هااي..
لا لا ما دخل السباحة!!
لكن عجبتني عبارتك:
" كلن يفهمها بطريقته.."
وعند
الاعتراف (وجود نية الاعتراف) من يحدد المعنى، هو الذي يريد الاعتراف فقط، وليس أنا أو أنت، أسوة بنبينا محمد عليه السلام مع ماعز بمن مالك،
عندما أتاه ليتعرف بالزنى (لاحظ بالزنى وليس بمارست الجنس) قال له ما ذكرته سابقا، وأخذ يتأكد منه على ما يقول ويتأنى ويفحص ويدقق.
لكن هل الأخ مازن عندما ظهر في القناة ظهر ليعترف؟!!!!!! لكن: "خلق الإنسان عجولا"
أتمنى أن تكون فهمت هذه النقطة المهمة الآن..
موفق؛؛
بس انا ابي اسال الاخ بحر
الحين كل هذا الاعتراف الي قاله بالقناه ما تسميه اعتراف؟
هوقال مثل ما قريت لاحد الردود قال مارست الجنس مع سيده وانا عمري 14 سنه وانا ماعرف وشو كنت اسوي
انا مؤيد لكلامك ان الكلمة لها معاني مثل ما قلت لكن المعنى الي يقصده كان واضح يعني ما كان باقي الا شوي ويقول كنت اسوي كذا واسوي كذا
|
أهلا عزيزي..
ما قاله الأخ مازن لا يعد اعترافا، لأن الشروط لم تتحقق، ولو تحققت لما رأيت الحكم عليه بالسجن والجد ومصادرة بعض أشياءه، فضلا عن أن سبب ظهوره لم يكن للاعتراف أصلا
!
المعنى الي يقصده كان واضح يعني ما كان باقي الا شوي ويقول كنت اسوي كذا واسوي كذا
|
كان واضح لك أنت فقط؛ والذي يوضح المعنى المقصود هو شخص واحد فقط؛ وهو الذي يريد الإقرار والاعتراف، أما غيره فلا يُؤخذ بما يفهموا، وأنت في هذا الاقتباس ذكرت
شرطا من الشروط، وسأعلق عليه:
تقول: "ما كان باقي الا شوي ويقول كنت اسوي كذا واسوي كذا" >> شرط مهم جدا
من الشروط المهمة أن يقول من يريد الاعتراف والإقرار بالزنى ذلك، (إذا أردت بقية الشروط فاقرأ وابحث) وأضعه باللون الأحمر:
(من الشروط أن يصرح من يريد الاعتراف أو الإقراربذكر حقيقة الوطء، فلا تكفي الكناية؛ لأنها تحتمل ما لا يوجب الحد، وذلك شبهة تدرأ الحد)
السؤال الذي أطرحه على الأخ هاي كلاس والأخ قاهر وعليك وكل من يقذف الأخ بالزنى:
هل تم
التصريح بذكر
حقيقة الوطء؟!!!!
هل كان يريد الاعتراف والإقرار عندما ظهر في القناة؟!!!
هل أنتم جهة مسؤولة من ولي الأمر حتى يكون الاعتراف والإقرار والاتهام لديكم؟!!!
كل من يقذف الآخرين بالزنى يجب عليه أن يسأل نفسه، هل هو يعرف الشروط التي يثبت بها الزنى حتى يرمي الآخرين في عرضهم؟!!
لنكف ألسنتنا عن الرجل، ولندعوا الله له ولأنفسنا بالحفظ والهداية، وأعود لأقول ما قاله الشافعي -رحمه الله-:
إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى * وحظك موفور وعرضـك صين
لسـانك لا تذكر بـه عـورة امرئ * فـكلـك عــورات وللنــاس ألســن
وعينــك إن أبــدت إليــك مساوئ * فصنها وقل يا عين للناس أعيـن
وفقنا الله وإياكم لكل خير؛؛