بارك الله فيك..
نحن نتحدث عن المستشفيات الغير مختلطة وأنت خرجت عن الموضوع ودخلتنا في مدينة الملك عبدالله والوضع هناك ومدري أيش..
وضع مدينة الملك عبدالله لا يغير من ثوابت الإسلام والأوضاع الغير منضبطة في بلادنا الغالية أياً كانت ليست مبرراً للتخلي عن الثوابت في القطاع الصحي الذي يعد من أساسات الحياة التي لا يمكن لأي أمة أن تنفك عنها, بخلاف المدينة الإقتصادية التي لا تمثل 1% من بلادنا والتي لا علاقة لمعظم الناس بها حتى هذه اللحظة.
فلتتغير الدنيا كما تتغير, ولكن الدين الإسلامي محفوظ بإذن الله, وبلادنا أسست عليه وستبقى على هذا النهج إلى الأبد, والمسؤولون قبل المواطنون من أهل الإسلام وفيهم خير كبير ولا نسيئ الظن بهم بهذا الحكم (والفكرة هذه صعب تقبّلها عند المسؤولين) فالأولى هو تأييد كل فكرة إسلامية صحيحة والترويج لها عندهم والدعوة إليها عند التجار وعامة المسلمين والله على كل شئ قدير.
موفق بإذن الله