كان كلامك عسل لين وصلت للمجتمع وخربتها . ياااخي المنطق ليس جنة ونار وليس توبة وقبول توبة فلقد دخل رجل الجنة وماسجد لله سجده . الموضوع انه جاااااااااااااااااهر بالمعصية . من وجهة نظري وللاسف النظرة العامة للموضوع غيرها الاعلام بالكلية . كل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابون .كلنا نخطى ولو حوسب البشر باخطائهم لم يبق على وجه الارض احد . المعترك الوحيد هنا هو المجاهرة . ولماذا نطقت بان كلنا عارف مجتمعنا قبل مازن ؟؟ ؟؟ ؟؟
|
أهلا عزيزي رويال..
كلامك جدا جميل وأشكرك على الاستيضاح:
كلامي كان لمن يقول أن مازن شوه صورة المجتمع وأهل البلد ووو، والواجد زيادة العقوبة عليه ..إلخ
هل مجتمعنا مجتمع كمالي أو أقل من الكمال بقليل حتى نقول أن الأخ فعلا أحدث نظرة سلبية عليه؟!
بالأمس قالوا أن طاش ما طاش شوه صورة مجتمعنا وأهل البلد.
وقبله قالوا الساكنات في قلوبنا شوهت صورة المجتمع وأهل البلد
واليوم أصبح مازن ولاحظ (مازن) هو من شوه صورة المجتمع!!
عندما أكون في مجتمع مثالي، خالي من العيوب أو قليل العيوب أعتقد برأيي أن ذلك سيكون صحيحا، لكن ما أعتقده أننا نحن بتسليطنا الضوء على مازن أحدثنا من المشكلة مشكلة أكبر، ونحن من ساهم في النشر، ونحن من أصبحت صحفه وإعلامه يتحدث عن مازن، ألسنا شركاء في التشويه أيضا؟!!!
إن كان هو كشف ستر الله عنه، فنحن زدنا هذا الكشف كشفا!!
على العموم أحترم رأيك وأشكرك عليه؛؛
[quote=المسلم العربي;2602851]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لم يدعي أحد بأن الجنة والنار بيده, والكلام هنا عن العقوبات الدنيوية والحقوق العامة وليس عن غيره.
ثم إن الحديث عن الجنة والنار ليس موضع ضحك ومزاح, ولكنك معذور فهو خبر مفرح ويوم سعيد لك.
أهلا عزيزي المسلم..
أولا أعتقد معنى وسبب ذكري للجنة والنار كان واضحا، ولكن أنت فهمته كما تشاء فلن أعلق عليه..
والحديث عن الجنة والنار ليس موضع مزاح وضحك!! هل تحدثت عن الجنة والنار؟!
أيضا لن أعلق لأن المعنى واضح فيها، وأنت فهمته كما تشاء.
وبصراحة الخبر أفرحني كثيرا، وأستغرب أنك لم تفرح به؟!
أسامح في حق الخاص لو أحد سرقني أو ظلمني ولكن لسنا مندوبين عن رب السماوات والأرض ولا أحد ظل الله في الأرض حتى يعطي نفسه الحق في العفو في حقوق الله التي شرعها جزاءً وتطهيراً للمجرمين في الدنيا, أما ما يكون من الحساب الأخروي فأمره لله عز وجل إن شاء غفر وإن شاء عذب والله غفور رحيم.
كأنك تحدثني وأنا من عفى عنه!!
يا أخي العزيز إذا لم ترد أن تسامحه، فأبواب القضاء مشرعة، اذهب وارفع لديهم وقل لهم:
هذه عقوبة دنيوية وأريد منكم إرجاعة للسجن ليقضي بقية محكوميته، وأيضا سيجيبونك على سؤالك: كيف أعطوا لأنفسهم الحق في العفو في حقوق الله التي شرعها تطهيرا للمجرمين!!
طيب ياللي تعرف
طلع عندك مصادر خاصة ومدري أيش
كداا حتخلي راسي يكبر مرررره لكن أيضا أحترمها وإن كانت (تريقة)، لأن كل إنسان مرهون بما يتحدث به.
بعدين ما أحد حكم على "الرجال" إلا القاضي.. عندك إعتراض؟
معاذ الله أن أعترض!! وهل قلت ذلك؟!!!
لكن الرجل سيُعفى عنه الآن، والعفو لا يصدر إلا بأمر قضائي ومن جهات رسمية في المملكة، فكيف تعترض على العفو قبل قليل؟!!
إلا إن كنت تظن أن العفو صدر مني!!
لا تكتب ما أحد طلب أجبرك أنك تكتب, وفي نفس الوقت ما يصح تلزمنا بشئ أنت تعرفه وما تبغى تقوله, يعني إما أنك تتكلم, أو أنك تترك غيرك يتكلم بحرية.
جمييييييييل عزيزي، تحدث عن عمله بكل حرية لا أحد يمنعك، أنا بحر لا أمنع أحدا من الحديث أبدا، لكني أبدي رأيي لمن يريد الأخذ به، ولا أريد من أحد التحدث بالإساءة للغير، ولا أريد من أحد أن يجعل حريته تكون في الحكم على الأشخاص، وأريد أيضا أن ينسوا الماضي ويتطلعوا للأمام بعد توبته، إن رأيت خلافه فاعمل بما تشاء، ولكن الرجل الآن تاب وعاد إلى الله وسيعفى عنه، بمعنى أنه يجب عليك أن تغير فكرة التعرض له بالسوء، بمعنى آخر يجب أن تبتعد عن الحكم عليه.. انتهى الوقت الآن في الحديث عنه، كان لك سابقا ذلك قبل توبته وقبل الحكم عليه(وإن كنت لا أؤيده وأراه ليس بصواب) الآن انتهى الوقت!! (( وأنا أحكم بما ظهر لي من كلام الصحيفة)
وإذا كان الله عز وجل يفرح بتوبة عبده، كما قال عنه صلى الله عليه وسلم:
" لله أشد فرحا بتوبة أحدكم من أحدكم بضالته إذا وجدها" أليس من باب أولى أن نكون نحن من يفرح أيضا، ويدعو للرجل بالاستمرار والهداية، بدلا من حديثنا بيجب إرجاعه للسجن، ويجب ألا يعفا عنه، ويجب ويجب ويجب..؟!!
اختر ما تشاء عزيزي، لا أجبرك على شيء..
حقك يا ظاهر!!
وإن كانت استهزاء، ولكن تحتاج للتعليق:
هذا ما تعلمته من الإسلام، أن أحكم بما يظهر، فالرجال تاب وعاد إلى الله، سابقا حكمنا عليه ظاهرا بأنه ... الآن تاب .. تااااب.. تااااب ... ماذا أقول أكثر من ذلك
وأنت عندك علم الباطن والا مو؟
ااااممممم
ما يحق لأحد يحكم عليه لا في الحكم ولا في العفو إلا ولاة الأمر, ونحن هنا نناقش مسألة العفو التي لا نتفق معها, أما شخص الأخ الله يصلحني واياه فلا مساس.
أتعجب كثييييرا أن هذا الكلام يصدر منك عزيزي، كأنك تحدثني والعفو سيحصل عليه من بقالة علي حسن، أو أنا من سيعفو عنه من محكوميته..!! عجبا!!
اللهم آمين, اللهم لا تجعل فعله القبيح سنة سيئة لكل فاجر فاسق فيتحمل وزره ووزر غيره.[/
للتنبيه فقط أخي العزيز:
يقول تعالى:
" ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى.. "
quote]
أعتذر عن الإطالة، لكن أستغرب كثيرا ممن يتمنون له السجن، ويظهرون العنف معه، وفي الختام يدعون له !!
ولكن يبدو أنها كما قال الشاعر:
هجوت زهيرا ثم إني مدحته * وما زالت الأشرف تهجى وتمدح
وفقنا الله وإياكم لكل خير؛؛