لاحول ولا قوة إلا بالله ... والله إن أمرك يهمني لأنك جاري وزميلي في الحي نفسه
توكلوا على الله أخي الكريم والمستقبل المشرق أمامكم في التقديم للماجستير العام أو الخاص في الفترة القادمة
وأجركم على الله لأنكم سعيتم في طريق العلم ولكن الله لم يكتب لكم القبول الآن... الله يعوضكم خير.
والأخت
وجه السعد 2 قصدها طيب وهي أن الإنسان يتوكل على الله في كل الأحوال ويتوقع القبول في كل أموره، وهذا ما أوصى به الدين الحنيف جزاكم الله خير.