[LucKy LAD]

لحظات ...لا أريد ان أراها...

صديقي العزيز...اتهمني بما تريد
صفني بالجبان ...لن أقاوم ..ولن اتجرأ على الرد ...فأن فعلت
ذلك ..فسأستحق ان اشاهد واتذوق طعم تلك اللحظه
التي لن يمحوها الزمان ...مهما طال أو قصر
ولغير ذلك ...فلن أقاوم ..ها انا ارفع راية الاستسلام لك

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::

لحظه تصبح فيها ذكرى عابره

عندما يرن هاتفي ..ويتعلثم الناس في اختيار الاسلوب

لايصال تلك المعلومه ..فهم يزينون أسوأ الكلمات

وأراهم يرمونني بحجارة لم يطيقو حملها ..ولكنهم استطاعو تغليفها في ورقة جميله

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::

لحظه ..افقد فيها جميع ...الخيارات

نعم هي تلك اللحظه التي اتمسك فيها بأطراف سجادتي القديمه

ادعو وكلي أمل...عند باب الهي العظيم...وانا لا اعلم النهايه

ان كنت سأسصبح وحيدا ...ام انها الحياه تولد من جديد

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::

لحظه ...يقف عندها ..الزمان
عندما ترتسم لحظه ...لا ينبض فيها قلب بشر ...عندما تتقاطع الكلمات

عندما تربط الاعين اللسان فيصبح عاجزا عن الصراخ

عندما لا اريد من وجودي على الدنيا الا ان اساعدك ولا استطيع

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::

لحظه اسقط فيها من بين عينيك

عندما اقدم أغلى التضحيات ...وأضع قيمتها تحت اقدامك

اتصادم مع نفسي ...مرارا وتكرارا ..احجب حقيقتي

خوفا من خسارتك ...انافق ..وانا اعلم اني مخطئ

ولكن لاجلك لم يعد للحقيقه معني ..فأنت الاولويه الاولى ..

وتأتي تلك اللحظه التي يكشف فيها الستار

لأصبح كنهاية جزع فاخر انتهى الى رماد تبعثره الرياح

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::

لحظه ...أرى فيها دموعك

انا لا استطيع التحكم بالقدر ...ولا استطيع ان اعدك بتواجدي دائما

انا لا اؤمن بالسحر ..ولكني ارى خيالك الباسم في كل اشكال المي

لا اريد رؤيته والدموع تملأه فهل استطيع ..ان اكون سببها!!

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::

مخرج
كثيره هي الحقائق التي تصدمنا
وتغير من تلك الصوره اللي تصورناها على مر السنين
لتضعنا أمام خيارين ...الاكمال والتجاوز
والايمان الكامل ..اننا بشر اعترفنا بأخطاءنا
وإما تمزيق الصوره ...والبحث عن صوره زائفه جديده
في حين تلامس الصوره القديمه نهايتها في احد اللحظات اعلاه