[أول المشوار]

على بالطلاق انك صادقة واني صادق
او نسمع احياننا طلاق يا عشاكم الليلة عندي...وطلاق وطلاق وكأن المسئلة بسيطة او الناس لايعلمون
ان مزحها جد كما اخبر الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث

وهنا موقف يقصه صديق لي حصل بينه وبين جاره
فبعد ان انتهيا من اداء صلاة المغرب بالمسجد في شهر رمضان وتقابلا عند باب العمارة يقول:
عزمني جاري على تناول الافطار عنده غدا واصر حتى طلق
فرفضت الدعوة لكي ألقنه درسا ولتفارق هذه العادة لسانة فما كان منه الا ان بدأ يترجى ويتغير لون وجه
الى ان رحمته وقبلت الدعوة بشرط ان لا يطلق المسكينة وهي مالها ذنب وعلى اتفه الاسباب
بصراحه معه حـــــــــــــــــــــــــــــــــق والعادات السيئة مازالت واياكم تحت المجهر

---
اخت شدين
مرور يهمنا وحديث ينيرنا
لا حرمنا منك اخيتي